الصفحه ١٧٥ : كان التأبيد
في هذه الصور لا يدلّ على الدوام انتفت دلالته هنا قطعاً.
أقصى ما في الباب
: أنّه يدلّ
الصفحه ٢٢٨ : عشر ، وتقريره : أنّه عليهالسلام ظهرت عنه معجزات كثيرة ، وقد تقدم ذكر بعضها ، ولم يحصل
لغيره من
الصفحه ٢٠٧ : .
__________________
(١) الشافي في
الإمامة : ٤ / ١٨٥ ، شرح النهج لابن أبي الحديد : ١٢ / ٢١٠ ، حلية الأولياء : ٣ /
٢٠٥. مسند أحمد
الصفحه ٢٢٢ : ـ ٢٢٩ ـ ٢٥١ ، المستدرك للحاكم : ٣ / ١٣٦ ، شرح النهج لابن
أبي الحديد : ١ / ٣٠ ، وتفصيل ذلك في الغدير
الصفحه ١٩٩ : وعليٌ فيكم!!
أقول : هذا وجه
آخر في الطعن على أبي بكر ، وهو أنّه قال يوم السقيفة : اقيلوني فلست بخيركم
الصفحه ٩ : إلى اعتبار مِنْ خلقه وفعله وإن كان ذلك
دليلاً عليه لكن هذا الباب أوثق وأشرف ، أي إذا اعتبرنا حال
الصفحه ١٥٣ : النوع
الإنساني محتاج إلى آلات وأشياء نافعة في بقائه كالثياب والمساكن وغيرها وذلك مما
يحتاج في تحصيله إلى
الصفحه ٢١٢ :
المسألة السابعة :
في أنّ علياً عليهالسلام أفضل من الصحابة
قال : وعليٌّ عليهالسلام أفضلُ
الصفحه ٢٠١ :
وقال أيضاً :
ليتني كنت في ظل بني ساعدة ضربت يدي على يد أحد الرجلين فكان هو الأمير وكنت
الوزير
الصفحه ٢٠٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم أعطاها السدس.
واضطرب في كثير من
الأحكام ، وكان يستفتي الصحابة فيها
الصفحه ٢٠٠ :
فاجتنبوني لئلا
أؤثر في أشعاركم وأبشاركم! (١)
وهذا يدل على
اعتراض الشيطان له في كثير من الأحكام
الصفحه ٧٧ :
وأيضاً فهي معارضة
بمثلها وقد صنفها أصحابنا على عشرة أوجه :
أحدها : الآيات
الدالّة على إضافة
الصفحه ٤٤ :
المسألة الثامنة
عشرة : في استحالة الألم واللذة عليه تعالى
قال : والألمِ
مطلقاً واللذةِ المزاجية
الصفحه ٩٨ : كونها نعمة.
قال : ولأنَّ
النوعَ محتاجٌ إلى التعاضُدِ المستلزمِ للسنةِ النافعِ استعمالُها في الرياضة
الصفحه ١٥١ :
يدل ، وإزالةِ الخوف ، واستفادةِ الحسن والقبح والنافع والضارّ ، وحفظِ النوع الانساني
، وتكميلِ أشخاصه