الصفحه ٢١٧ : ، وكذا أصول المعارف الإلهية وعلم
الأُصول ، فإن أبا الحسن الأشعري تلميذ أبي علي الجبائي من المعتزلة وكافة
الصفحه ٢٢٠ : والسهام تقع بين يديه وإلى جوانبه ، وكانوا يستخرجون
النصول من جسده وقت الصلاة لالتفاته بالكلّية إلى الله
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام (٣).
وأكرم عائشة
وبعثها إلى المدينة مع عشرين امرأة عقيب حربها له (٤).
وصفح عن أهل
البصرة مع
الصفحه ٢٤٥ :
أقول : هذا إشارة
إلى ما احتج الأوائل به على امتناع خلق عالم آخر ، وتقريره من وجهين :
الأوّل
الصفحه ٢٤٨ : حجة على الجميع ، وهو أنّا بينا
أن العالم ممكن الوجود ، فيستحيل انقلابه إلى الامتناع أو الوجوب ، فيجوز
الصفحه ٢٦١ :
ودوام الاحتراق مع
بقاء الجسم ممكن ولأنّه تعالى قادر على كل مقدور فيمكن استحالة الجسم إلى أجزا
الصفحه ٢٦٣ : : «لوجوبه» إشارة إلى قصد الوجوب بصورة الغاية ، أو «لوجه وجوبه» إشارة
إلى جعله وصفاً ، وعلى كل تقدير فقد اتفق
الصفحه ٢٦٥ : .
أقول : ذهب أبو
القاسم البلخي إلى أن هذه التكاليف وجبت شكراً للنعمة ، فلا تستلزم وجوب الثواب
ولا يستحق
الصفحه ٢٦٦ : .
أقول : ذهبت
المعتزلة إلى أن الثواب نفع عظيم مستحق يقارنه التعظيم ، والعقاب ضرر عظيم مستحق
يقارنه
الصفحه ٢٧٩ : التفضلية
إلى أن الشفاعة للفسّاق من هذه الأُمة في إسقاط عقابهم ، وهو الحق.
__________________
(١) الإسرا
الصفحه ٢٨٤ : لم تصح توبته وإلّا كانت صحيحة ، ولهذا أنّ المسيء لو
اعتذر إلى المظلوم لا لأجل إساءته بل لخوفه من
الصفحه ٢٩٢ : يسقط العقاب ، فلا يبقى للعاصي طريق إلى إسقاط العقاب عنه ، ويستحيل
اجتماع الثواب والعقاب فيكون التكليف
الصفحه ١٠ :
القدرة هنا هو كونه فاعلاً مختاراً ، لا فاعلاً موجباً كالنار بالنسبة إلى الحرارة
، والذي يُركَّز عليه هنا
الصفحه ٢١ : المقام ونرجئ البحث عن اللون
الأوّل وما ذكره في تجرد النفس إلى آونة أُخرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً
الصفحه ٢٦ : ، فإنا إذا عقلنا ذواتنا لم نفتقر إلى صورة مغايرة
لذواتنا ثمّ إذا أدركنا شيئاً ما بصورة تحصل في أذهاننا