الصفحه ٢٦٢ : الكف عن الشيء أو نفس «ألّا تفعل» ، وقول
الشارح : «وفعل ضد القبيح» إشارة إلى النظرية الأُولى ، ولكن
الصفحه ١٧٣ :
وَقَدَّرَ*
فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ* ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ* ثُمَّ نَظَرَ) (١) إلى آخر الآية
الصفحه ١٠٠ : : تعويد
النفس النظر في الأُمور الإلهية والمطالب العالية وأحوال المعاد والتفكر في ملكوت
الله تعالى وكيفية
الصفحه ٨٦ : أمر نظري كسبي يحتاج إلى إقامة البرهان ، واستدلوا
بحسن المدح والذم ، على المتولّد ، على كون الإنسان
الصفحه ٤٥ : .
__________________
(١) قد أشار في الشرح
إلى مذاهب أربعة في الصفات وترك النظرية الخامسة :
١ ـ نظرية الأشاعرة ، أعني : زيادة
الصفحه ٢٢٥ : ء يُسندون قراءاتهم
إليه كأبي عمرو بن أبي العلاء وعاصم وغيرهما ، لأنهم يرجعون إلى أبي عبد الرحمن
السلمي وهو
الصفحه ١٢٥ : هذا الوجه نظر.
الثالث : إنزال
الغموم ، بأن يفعل الله تعالى أسباب الغمّ ، لأن الغم يجري مجرى الضرر في
الصفحه ٢٩٩ : ، فكلّ شيء بما أنّه منسوب إلى الواجب له حقيقة ، ومع قطع النظر عنه فهو
هالك وباطل ، فلو كان له حقيقة فهي
الصفحه ١٤٤ :
كلها من قبله تعالى لأنّه خالق جميع ما ينتفع به وهو المتمكِّن من الانتفاع والتوصل
إلى اكتساب الرزق وهو
الصفحه ٦٩ :
وقال أبو إسحاق
الاسفرايني (١) من الأشاعرة : إنّ الفعل واقع بمجموع القدرتين.
والمصنف التجأ إلى
الصفحه ٢٢٣ : إلى الله تعالى يدل على قوة كماله.
وأمّا ثانياً :
فلأن طبائع الصبيان منافية للنظر في الأُمور العقلية
الصفحه ٣٤ : : اتفق
المثبتون للصانع تعالى على أنّه باق أبداً واختلفوا ، فذهب الأشعري إلى أنّه باق
ببقاء يقوم به ، وذهب
الصفحه ٩٨ : كونها نعمة.
قال : ولأنَّ
النوعَ محتاجٌ إلى التعاضُدِ المستلزمِ للسنةِ النافعِ استعمالُها في الرياضة
الصفحه ٢٥٥ : ذكرته من الفرض هو
نظرية الأشاعرة والكعبي ، وسوف يذكرها المصنّف في البحث الآتي ، والكلام مركّز على
نظرية
الصفحه ٥٦ : بذلك من المسائل.
وبدأ بقسمة الفعل
إلى الحسن والقبيح ، وبيّن أنّ الحُسن والقبح أمران عقليان ، وهذا حكم