الصفحه ٢٦٨ : ، فالأنقص
إذا شاهد من هو أعظم ثواباً حصل له الغم بنقص درجته عنه وبعدم اجتهاده في العبادة
، وأيضاً فإنّه يجب
الصفحه ١٣٤ : بعد إسقاط ذلك القدر من العقاب
أشد ولا يظهر له أنّه كان في راحة ، أو نقول : إنّه تعالى ينقص من آلامه ما
الصفحه ١٦١ : النبي عن غيره ، إذ
الأُمّة مشاركون له في الإنسانية ولوازمها فلو لا المعجز لما تميز عنهم فلو شاركه
غيره
الصفحه ٢٠٠ :
فاجتنبوني لئلا
أؤثر في أشعاركم وأبشاركم! (١)
وهذا يدل على
اعتراض الشيطان له في كثير من الأحكام
الصفحه ٧٥ : نفسه فعل الله سبحانه ، «والفعل فعل الله وهو فعلنا» فلو كان
فيه حسن فهو أيضاً مستند إليه ، فلا يلزم أن
الصفحه ١٠٠ :
والتعاون ، لأن
الأغذية والملبوسات أُمور صناعية يحتاج كل منهم إلى صاحبه في عمل يستعيضه عن عمله
له
الصفحه ١٠٩ : الله تعالى أن يعرّفه إياه ويشعره به ويوجبه عليه.
الثالث : أن يكون
من فعل غيرهما فهذا ما يشترط في
الصفحه ١٢٩ :
أقول : إذا طرحنا
صبياً في النار فاحترق فإنّ الفاعل للألم هو الله تعالى والعوض علينا نحن ، لأنّ
فعل
الصفحه ١٣١ :
تعالى من الظلم من
لا عوض له في الحال يوازي ظلمه؟ فمنع منه المصنف رحمهالله ، وقد اختلف أهل العدل
الصفحه ١٤٠ : هو الوقت الذي علم الله تعالى بطلان حياة ذلك الحيوان فيه ، وأجل الدين هو
الوقت الذي جعله الغريمان
الصفحه ١٤١ :
وقال الجُبّائيان
وأصحابهما وأبو الحسين البصري : إنّ أجله هو الوقت الذي قتل فيه وليس له أجل آخر
الصفحه ٢٥٩ :
الحسين بن محمد الاصفهاني مؤلف المفردات في غريب القرآن وغيرها من التآليف.
(٤) هو من أتباع أبي
عبد الله
الصفحه ١٤٢ :
وعن الثاني : بمنع
الملازمة ، إذ لو ماتت الغنم استحق مالكها عوضاً زائداً على الله تعالى ، فبذبحه
الصفحه ٢٣٣ : بعدي تقضي ديني وتنجز
موعدي» (١).
وسأل رجل عائشة عن
مسيرها ، فقالت : كان قدراً من الله (٢) ، فسألها عن
الصفحه ١٣٢ :
قال : فإن كان
المظلوم من أهل الجنة (١) فرَّق اللهُ تعالى أعواضه على الأوقات أو تفضَّل عليه
بمثلها