الصفحه ١٠٦ : الكافر لا فائدة فيه لأنّ الفائدة من التكليف هي
الثواب ولا ثواب له فلا فائدة في تكليفه فكان عبثاً
الصفحه ١٣٧ : على الله ، ولكنّه قال بإسقاط العوض في الجملة.
كما خالف أبا الحسين البصري ، حيث إنّه
فصّل في العوض
الصفحه ١٢٦ : عوض فيه عليه تعالى ، ولو فعل به تعالى فعلاً لو
شعر به لاغتم نحو أن يهلك له مالاً وهو لا يشعر به إلى أن
الصفحه ٢٩٩ : واقعان في غير محلهما ، وإليك تحليل مفاده:
قال سبحانه : (وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ
الصفحه ١٨٩ :
لم يشترطهما
والثاني المشترطون ، وقد بينا بطلان قول الأولين فانحصر الحق في قول الفريق الثاني
، وكل
الصفحه ٢١ : المقام ونرجئ البحث عن اللون
الأوّل وما ذكره في تجرد النفس إلى آونة أُخرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً
الصفحه ٦٨ : وأبو الحسن الأشعري : إنّ الله تعالى هو المحدث لها والعبد
مكتسب ، ولم يجعل لقدرة العبد أثراً في الفعل
الصفحه ١٨٦ :
أمّا الأولون
فمنهم من قال : إنّ المعصوم مختص في بدنه أو نفسه بخاصية تقتضي امتناع إقدامه على
الصفحه ٢٠٥ : ، لست له أهلاً».
ولما حضرته الوفاة
قال : ليتني تركت بيت فاطمة لم أكشفه ؛ وهذا يدل على خطائه في ذلك
الصفحه ١٦٤ : (١).
__________________
(١) ظاهر العنوان
يعطي لزومَ وجود نبيّ ظاهر بين الناس يدعو إلى الله في كل زمان. أخذاً بالأدلّة
التسعة الدالة
الصفحه ٢٥٧ : لم يكن له امتداد لا يتصوّر له البقاء.
ثمّ إنّ وجود المحل في الزمان الثاني (وعلى
حد تعبير الشارح
الصفحه ٨٧ : ألقى الصبي في النار إذا احترق بها وإن كان المحرق هو الله تعالى.
والجواب : أنّ
الذم هنا على الإلقاء لا
الصفحه ١٣٦ :
إشعار مستحقه
بتوفيته عوضاً له ، بخلاف الثواب إذ يجب في الثواب مقارنة التعظيم ولا فائدة فيه
إلا مع
الصفحه ٩٩ : .
٦ ـ التعرف على ذلك الشخص يتحقق بمعجزات
تدل على أنّها (السنّة) من عند الله.
٧ ـ الناس مختلفون في قبول الخير
الصفحه ١١١ : يصلح عنده ، ولا
استبعاد في أن يكون بعض المكلفين لا لطف له سوى العلم بالمكلف والثواب مع الطاعة
والعقاب