الصفحه ٢٢٧ : : أخبرني كم في رأسي ولحيتي من طاقة شعر؟
فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : «لقد حدثني خليلي بما سألت عنه
الصفحه ٥٧ : فهو حسن وكلّ ما نهى عنه فهو قبيح ، ولو لا الشرع لم يكن حسن ولا قبح ، ولو أمر
الله تعالى بما نهى عنه
الصفحه ٦٧ :
الاستدلال شرع في إبطال حجج الخصم وهي ثلاثة :
الأُولى : قالوا :
الله تعالى فاعل لكل موجود (١) فتكون القبائح
الصفحه ٢٥ : في ظلّ خلاقيته سبحانه لما سواه فيكون مثَلاً له في عالم الشهادة ،
وإن كان سبحانه نزيهاً عن المثْل.
الصفحه ٦٦ : بصدور كل فعل
عن كل فاعل لكن عن مبادئه التي تعدّ علّة مباشرية له ومنها الاختيار ، فالإنسان
مختار في فعله
الصفحه ٧١ : العبد غير صالح للإيجاد ، وذلك فيما إذا أراد الله تسكين جسم وأراد العبد
تحريكه ، فله صور ثلاث :
١ ـ أن
الصفحه ٨٠ : الله تعالى فيها على الاستعانة به وثبوت اللطف منه كقوله تعالى : (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الصفحه ٢٥١ : الإعدام ليس هو
التفريق بل الخروج عن الوجود ، بأن يخلق الله تعالى للجواهر ضداً هو الفناء، وقد
اختلفوا فيه
الصفحه ٢٠٤ :
الكفّار.
قال : ودفن في بيت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد نهى الله تعالى دخوله في حياته بغير إذن
الصفحه ٢٧٤ : سبيل الله
، بمعنى أنّ عقابه ينقص في كل وقت عن ثواب الجهاد في سبيل الله ، ويشترط أن تكون
القضية مطلقة
الصفحه ١١٤ : وقف حابس الزكاة على أنّ المرض الشائع في
القطيعة ، تنبيه من الله وعندئذ يقرّب الالتفات من الطاعة
الصفحه ١٢٥ : هذا الوجه نظر.
الثالث : إنزال
الغموم ، بأن يفعل الله تعالى أسباب الغمّ ، لأن الغم يجري مجرى الضرر في
الصفحه ٥٣ : ء مفتقر إليه لأن كل ما عداه ممكن
إنّما يوجد بسببه وله ذات كل شيء لأنّه مملوك له مفتقر إليه في تحقق ذاته
الصفحه ١٨٥ :
على الأمارة
الواحدة كما نعلم بالضرورة عدم اتفاقهم على أكل طعام معيّن في وقت واحد ، أو لا
لهما
الصفحه ٩٥ : (٢) وامتحان له يعوَّض عليه (٣) كما يعوّض على أمراضه.
الثالث : قالوا :
إنّ حكم الطفل يتبع حكم أبيه في الدفن