الصفحه ١٥٧ : الأمراض المنفرة نحو الأُبنة وسلس الريح والجذام والبرص ، وعن كثير من المباحات
الصارفة عن القبول منه القادحة
الصفحه ١٦٥ : ولا تجب أن تكون له الشريعة؟ فيه خلاف بين أبي علي وابنه أبي هاشم ،
والماتن اختار قول الوالد بما ذكره
الصفحه ١٧١ : ، فقال : قتله من جاء به ، فعارضه ابن عباس وقال : لم
يقتل الكفّار إذن حمزة وإنّما قتله رسول الله لأنّه هو
الصفحه ١٧٢ : ء (١).
__________________
١ ـ ابن هشام :
السيرة النبوية : ١ / ٣٨٦.
الصفحه ١٧٥ : وجوه :
الأوّل : أنّ هذا الحديث مختلق ، ونسب إلى ابن الراوندي.
الثاني : لو
سلّمنا نقله لكن اليهود
الصفحه ١٨٩ :
(٤).
__________________
(١) تاريخ ابن عساكر
: ٢ / ٢٦٠ برقم ٧٧٧ ، الشافي في الإمامة : ٢ / ٦٧ ، الذخيرة : ٤٣٧ ، أنوار الملكوت
: ٢٠٩
الصفحه ١٩٠ : : ١ / ٥٠ ـ ٥٢ ، و ٧ / ١٧٦.
(٣) مناقب ابن
المغازلي : ٦٥ ـ ٦٦.
(٤) العمدة : ١٦٧ ،
الغدير : ٢ / ٤٧ ـ ٥٢
الصفحه ١٩٥ : المحرقة : ١٢٨ ، تاريخ ابن عساكر ترجمة الإمام علي : ٢ / ٢٨٣
ـ ٣٠٦ ، المناقب للخوارزمي : ٣٠٦ ، ينابيع المودة
الصفحه ٢٠٨ : الرحمن لا يعدل بها
عن أخيه عثمان ابن عمه ، ثمّ أمر بضرب أعناقهم إن تأخروا عن البيعة ثلاثة أيام
وأمر بقتل
الصفحه ٢١١ :
قال : وأسقط القود
عن ابن عمر والحدَّ عن الوليد مع وجوبهما (١).
أقول : هذا طعن
آخر ، وهو أنّ
الصفحه ٢١٢ : بدر وأُحد ويوم الأحزاب
وخيبر وحنين وغيرها.
أقول : اختلف
الناس هنا : فقال عمر وعثمان وابن عمر وأبو
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم سوى تسعة نفر : علي عليهالسلام والعباس وابنه الفضل وأبو سفيان بن الحارث ونوفل بن الحارث
، وربيعة
الصفحه ٢٢٦ : الفيل
، فلما بعث ابن زياد عمر بن سعد إلى قتال الحسين عليهالسلام جعل على مقدمته خالداً وحبيب صاحب رايته
الصفحه ٢٢٧ :
يقتل ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، فلما كان من أمر الحسين عليهالسلام ما كان تولّى قتله
الصفحه ٢٢٩ : الفكر ـ بيروت ـ تاريخ ابن
عساكر ، ترجمة الإمام علي : ٢ / ٤٢٥.
(٤) التحريم : ٤.