الصفحه ٤٦ : .
والأشاعرة خالفوا
العقلاء كافة هنا وزعموا أنّه تعالى مع تجرده تصح رؤيته.
والدليل على
امتناع الرؤية أنّ وجوب
الصفحه ٧٠ : لكن العلم الإجمالي كاف فيه وهو حاصل في الحركات الجزئية بين
المبدأ والمنتهى
الصفحه ٩٤ : أنّ الله تعالى يعذّب أطفال المشركين ، ويلزم الأشاعرة تجويزه ،
والعدلية كافة على منعه ، والدليل عليه
الصفحه ١٢٠ : الولد بأنّ انتفاء
الظلم غير كاف ما لم يشتمل على شيء زائد كالاعتبار واللطف وإلّا يلزم العبث ، وإلى
الصفحه ١٥١ : الناس في
ذلك ، فذهب المسلمون كافة وجميع أرباب الملل وجماعة من الفلاسفة إلى ذلك ، ومنعت
البراهمة منه
الصفحه ١٦٥ : إلّا بشريعة ، لأنّ العقل كاف في العلم بالعقليات
فالبعثة تكون عبثاً.
والجواب : يجوز أن
تكون البعثة قد
الصفحه ١٧٦ : : (لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ) (٢) وقال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) (٣).
وسورة
الصفحه ٢٠٢ : الناس كافة.
قال : ولم يتولَّ
عملاً في زمانه ، وأعطاه سورة براءة فنزل جبرئيل فأمره بردّه وأخذ السورة
الصفحه ٢١٢ : اختيار البغداديين كافة والشيعة بأجمعهم
وأبي عبد الله البصري.
وتوقف الجُبّائيان
وقاضي القضاة ، قال أبو
الصفحه ٢١٤ :
قال حذيفة : لما
دعا عمرو إلى المبارزة أحجم المسلمون عنه كافة ما خلا علياً عليهالسلام فإنّه برز
الصفحه ٢١٧ : ، وكذا أصول المعارف الإلهية وعلم
الأُصول ، فإن أبا الحسن الأشعري تلميذ أبي علي الجبائي من المعتزلة وكافة
الصفحه ٢١٨ : وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ) (٢) ، واتفق المفسرون كافة على أنّ الأبناء إشارة إلى الحسن
والحسين عليهماالسلام
الصفحه ٢٢٤ : الفصاحة وأعظمهم منزلة فيها بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى قال البلغاء كافة : إنّ كلامه دون كلام
الصفحه ٢٣٤ : فظاهر
استناد كافة العلماء إليه واستفادتهم منه ، وعاش بعد أبي بكر زماناً طويلاً يفيد
الناس الكمالات
الصفحه ٢٥٢ : كاف في عدم كل الجواهر ، وذهب أبو علي وأصحابه إلى أن لكل جوهر فناءً
مضادّاً له لا يكفي ذلك الفناء في