الصفحه ٧٣ : الحدوث.
وتقرير الجواب :
أن الفاعل لا يؤثر الحدوث ، لأنّه أمر اعتباري ليس بزائد على الذات وإلّا لزم
الصفحه ٧٤ : في الزمان
الأوّل من كل وجه بل لا بدّ من تفاوت بينهما في وضع الحروف ومقاديرها.
وتقرير الجواب :
أنّ
الصفحه ٧٦ : إجمالي ، وتقريره أنّهم قالوا :
قد ورد في الكتاب
العزيز ما يدل على الجبر كقوله تعالى : (اللهُ خالِقُ
الصفحه ١٠٥ : التكليف
حسناً فيهما وهو ظاهر.
قال : وضررُ
الكافر من اختياره.
أقول : هذا جواب
عن سؤال مقدر وتقريره
الصفحه ١٠٦ :
اللازمة للتكليف.
قال : والفائدة
ثابتةٌ.
أقول : هذا جواب
عن سؤال مقدر وتقريره : انّ تكليف
الصفحه ١٢٣ : هاشم.
وتقرير مذهب أبي
هاشم : أنّا لو فرضنا اشتمال اللذة على اللطف الذي اشتمل عليه الألم هل يحسن منه
الصفحه ١٦٠ : ، وأنت خبير أنّه لا حاجة في تقرير البرهان إلى هذا التطويل الموجب
للتعقيد.
ثمّ إذا فرضنا أنّ قسماً من
الصفحه ١٦١ : توجِدُ العظمة لهم في أعين الناس.
قال الشارح في تقرير البرهان : «ولهذا
لو أكرم الرئيس بنوع مأكل أحدٍ
الصفحه ١٧٣ : النسخ لزم القول بدوام شرع موسى عليهالسلام.
وتقرير الجواب أن
نقول : الأحكام منوطة بالمصالح والمصالح
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام ، وتقريره : أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في غدير خم وقد رجع من حجة الوداع : «معاشر
الصفحه ١٩٤ : إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام ، وتقريره : أنّه قد ظهر على يده معجزات كثيرة وادعى
الإمامة له دون غيره
الصفحه ١٩٧ : بخبر رواه هو (١).
أقول : هذا دليل
آخر على عدم صلاحية أبي بكر للإمامة ، وتقريره : أنّه خالف كتاب الله
الصفحه ٢١٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٥).
أقول : هذا هو
الوجه الخامس ، وتقريره : أنّ علياً عليهالسلام كان
الصفحه ٢٢٠ : : وأعبدَهم (١).
أقول : هذا وجه
سادس ، وتقريره : أن علياً عليهالسلام كان أعبد الناس بعد رسول
الصفحه ٢٢١ : حد السيف ما يغني
عن ذلك» (٥).
قال : وأشرفهم
خُلقاً (٦).
أقول : هذا وجه
ثامن ، وتقريره : أنّ علياً