الصفحه ٨٥ : (٢).
__________________
(١) لم يستدل على
أنّا فاعلون لأنّه أمر ضروري وإنّما استدل على العلم به ، والضمير في «عليه» يرجع
إلى كوننا
الصفحه ٩٢ :
ورابعها : أنّ
المجوس قالوا : إنّ القادر على الخير لا يقدر على الشر وبالعكس ، والمجبرة قالوا :
إنّ
الصفحه ٩٩ :
ثلاث ....
يلاحظ عليه : أوّلاً : أنّ فرض كون
الإنسان مدنياً بالطبع ، يغني عن الأمر الثاني لأنّه صورة
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
ـ على
أنّ مجرّد العوض كاف في الألم الابتدائي أو لا بد من ضم أمر آخر كاللطف ليخرج عن
العبث ، فقال أبو علي
الصفحه ١٨٢ :
الصلاح أقرب ومن
الفساد أبعد ، وهذا أمر ضروري لا يشك فيه العاقل ، وأمّا الكبرى فقد تقدم بيانها
الصفحه ٢٥١ : على ثلاثة أقوال :
أحدها : قال ابن
الإخشيد : إنّ الفناء ليس بمتحيز ولا قائم بالمتحيز إلّا أنّه يكون
الصفحه ٢٦٥ :
وتقريره : أنّه لو
كان ذلك سبباً ، والإخلال بالقبيح سبب للمدح ، لكان المكلّف إذا خلا من الأمرين
الصفحه ٨ : ، وإن لم يقرن بها شرط لا حصول علّة ولا عدمها ، بقي له في ذاته الأمر
الثالث وهو الإمكان. فيكون باعتبار
الصفحه ٧٦ : إجمالي ، وتقريره أنّهم قالوا :
قد ورد في الكتاب
العزيز ما يدل على الجبر كقوله تعالى : (اللهُ خالِقُ
الصفحه ٨٣ : ينطبق على الميل الموجود في الأجسام ، فإنّه أمر
طبيعي لها لا فعل لها على عقيدة القدماء حيث قالوا : إنّ في
الصفحه ١٨٤ : ، ولأنَّه حافظٌ للشرع ، ولوجوب الإنكار عليه لو أقدم على
المعصية فيضادُّ أمرَ الطاعةِ ، ويفوتُ الغرضُ من نصبه
الصفحه ٢٢٦ : أخا الأزد ، أتبين لك الأمر؟» ، وذلك يدل على
اطّلاعه على ما في ضميره(١).
وأخبر عليهالسلام بقتل نفسه
الصفحه ٢٦٣ : القيام
بالعمل لأجل أمره سبحانه به أو لأجل التقرب منه وهذا ما يطلق عليه قصد القربة.
الثانية : إتيان
الصفحه ٥١ : بل هي أمر عدمي لأن جنس صحة الرؤية وهو الإمكان عدمي فلا
يفتقر إلى العلة.
الرابع : لا
نسلِّم أنّ
الصفحه ١٩٨ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : إنّ الله إذا أطعم نبياً طعمة كانت لولي الأمر بعده!
(١)
وذلك يدل على أنّه
لا أصل لهذا