الصفحه ١٢٠ : الجواب هنا
لأبي علي بما ذكرناه في كتاب نهاية المرام.
__________________
(١) المراد أبو علي
الجُبّائي
الصفحه ٢٦٠ :
عضوه لزم جعل ذلك
الجزء جزءاً من العضوين وهو محال.
وأمّا الثاني
فلأنّه قد يطيع العبد حال تركبه من
الصفحه ٢٢ : المجرد عاقل لذلك
المقارن ، وهذا هو الذي نبيّنه في الأمر الثالث ، فإنّ إمكان مقارنة معقول مجرد
لمجرد ، كاف
الصفحه ٣٢ :
المسلمون كافة إلى أنّه تعالى متكلم واختلفوا في معناه :
فعند المعتزلة
أنّه تعالى أوجد حروفاً وأصواتاً
الصفحه ٦٣ : الثالثة :
في أنّه تعالى قادر على القبيح
قال : مع قدرته
عليه لعموم النسبة ولا يُنافي الامتناعَ اللاحق
الصفحه ١٩١ : وليها فنكاحها باطل» (١).
الثالثة : أنّ
المراد بذلك بعض المؤمنين ، لأنّه تعالى وصفهم بوصف مختص ببعضهم
الصفحه ٢١٧ : ، وغير ذلك من الوقائع الشهيرة (٥).
الثالث : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقه : «أقضاكم علي
الصفحه ٢١٨ : .
قال : ولقوله
تعالى : (وَأَنْفُسَنا) (١).
أقول : هذا هو
الوجه الثالث الدال على أنّه عليهالسلام أفضل
الصفحه ٨٥ : فهي واقعة بطبع المحل ،
والإنسان عنده جزء في القلب توجد فيه الإرادة وما عداها يضيفه إلى طبع المحل
الصفحه ١٧٢ : توضيحه كتاب الإلهيات الجزء ٣
تحت عنوان : الأسلوب : بداعة المنهج وغرابة السبك.
(٣) يريد : الخمر
والنسا
الصفحه ١٣٣ : انقطاعه فلا
يحصل له الألم.
__________________
ـ جزءاً من عقابه
بحيث لا يظهر له التخفيف» والشارحُ أتى
الصفحه ٥ :
والعنصرية والأعراض التسعة ، على وجه التفصيل.
الثالث : في
الإلهيات بالمعنى الأخص ، ويبحث فيه عن الأصل
الصفحه ٨٤ :
والثالث : ما يفعل
لا لمحل ، فالأوّل مختص بنا ، والثالث مختص به تعالى والثاني مشترك.
واعلم أنّ
الصفحه ٣٠٥ :
فهرس الكتاب
المقصد الثالث
في
إثبات الصانع تعالى وفيه فصول :
الأوّل
: في وجوده تعالى
الصفحه ٢٤٧ : الثالثة
من الفصل الأوّل من المقصد الثاني من مقاصد الكتاب.
٢ ـ على فرض وجوده فلما ذا لا يُعدَم
بالتضاد