الصفحه ٦٢ : ب ثالث ،
وحاصله : أنّ هناك حسناً وهو تخليص النبي ، وقبيحاً وهو الكذب ، فعند دوران الأمر
بين الأمرين يقدم
الصفحه ٦٨ :
الثالثة : قالوا :
كلّ ما علم الله تعالى وقوعه وجب ، وما علم عدمه امتنع ، فإذا علم عدم وقوع الطاعة
الصفحه ٧٣ :
، المقصد الأوّل ، الفصل الثالث ، المسألة التاسعة ص ١٢٢. وقد أدّى الشارح فيها حق
المقال ، وبوجه موجز نقول
الصفحه ٨٢ : ، قسم الإلهيات ، الفريدة الثالثة : ص ١٨٢ ، وأسرار الحكم : ص ١٤٣ ، وما
ذكر في المتن تقسيم للفعل في منهج
الصفحه ٨٩ : استناد كل
ما في الكون إلى قضائه.
ثمّ إنّه ربّما يتوهّم الجبر حتى على
التفسير الثالث ويتصوّر أنّ علمه
الصفحه ٩١ : المجبرة قالوا : إنّه تعالى يفعل القبائح ثمّ يتبرأ منها.
وثالثها : أنّ
المجوس قالوا : إنّ نكاح الأخوات
الصفحه ٩٢ : إلى الله سبحانه ، دون الضلالة بل تصح نسبة المعنى الثالث منها إليه
تعالى. نعم : إيجاد الهداية في العباد
الصفحه ٩٥ : (٢) وامتحان له يعوَّض عليه (٣) كما يعوّض على أمراضه.
الثالث : قالوا :
إنّ حكم الطفل يتبع حكم أبيه في الدفن
الصفحه ٩٧ : ،
والتكليف عندكم لا يشترط فيه رضا المكلف.
الثالث : لم لا
يجوز أن يكون التكليف شكراً للنعم السابقة
الصفحه ٩٨ : ء يسفهون الممتنع منه.
وعن الثالث : انّ
الشكر لا يشترط فيه المشقة والله تعالى قادر على إزالة صفة المشقة عن
الصفحه ١٠١ :
بالبراهين القطعية
الخالية عن المغالطة.
والثالثة : تذكرهم
ما وعدهم الشارع من الخير والشر
الصفحه ١٠٧ : المكلّف معه إلى الطاعة ويبعد عن المعصية ، ولاحظ له في التمكين ، ولم
يبلغ الإجبار» (٢).
ومن الثالث
الصفحه ١٠٩ : الله تعالى أن يعرّفه إياه ويشعره به ويوجبه عليه.
الثالث : أن يكون
من فعل غيرهما فهذا ما يشترط في
الصفحه ١١٠ : عن
إعطاء اللطف.
والثالث مستلزم لأن يخلَّ الواجب سبحانه
بالواجب وهو اللطف.
يلاحظ عليه : أوّلاً
الصفحه ١١١ : مع المعصية ، والكافر له هذا للطف.
الثالثة : أنّ
الإخبار بأنّ المكلف من أهل الجنة (١) أو من أهل