الصفحه ١١٩ : الله تعالى ، وذهبت البكرية وأهل التناسخ والعدلية إلى
حسن بعضها وقبح الباقي.
البحث الثالث : في
علّة
الصفحه ١٥٥ :
المسألة الثالثة :
في وجوب العصمة
قال : ويجب في
النبي العصمةُ (١) ليحصل الوثوقُ فيحصل الغرضُ
الصفحه ١٨٣ : وكل صقع إلى نصب الرؤساء دفعاً للمفاسد الناشئة من الاختلاف.
الثالث : قالوا :
الإمام إنّما يكون لطفاً
الصفحه ١٨٧ : الثالثة : في أنّ الإمام يجب أن
يكون أفضل من غيره (٢)
قال : وقبحُ تقديم
المفضول معلومٌ ، ولا ترجيح في
الصفحه ٣٠٧ : الثانية : في وجوب البعثة................................................ ١٥٤
المسألة الثالثة : في وجوب
الصفحه ٢٤ : من حيث
إنّها عالمة مغايرة لها من حيث إنّها معلومة ، وذلك كاف في تعلق العلم
الصفحه ٣١ : كافة على أنّه تعالى مدرك (١) ، واختلفوا في معناه فالذي ذهب إليه أبو الحسين أنّ معناه
علمه تعالى
الصفحه ٤٦ : .
والأشاعرة خالفوا
العقلاء كافة هنا وزعموا أنّه تعالى مع تجرده تصح رؤيته.
والدليل على
امتناع الرؤية أنّ وجوب
الصفحه ٧٠ : لكن العلم الإجمالي كاف فيه وهو حاصل في الحركات الجزئية بين
المبدأ والمنتهى
الصفحه ٨٧ : المعنى
الأصيل ، وقد أوضحناه في رسالتنا في القضاء والقدر.
(٣) الكافي : ١ / ١٥٥
، وراجع الأسفار : ٦ / ٤٠٢
الصفحه ٩٤ : أنّ الله تعالى يعذّب أطفال المشركين ، ويلزم الأشاعرة تجويزه ،
والعدلية كافة على منعه ، والدليل عليه
الصفحه ١٦٥ : إلّا بشريعة ، لأنّ العقل كاف في العلم بالعقليات
فالبعثة تكون عبثاً.
والجواب : يجوز أن
تكون البعثة قد
الصفحه ١٧٦ : : (لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ) (٢) وقال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) (٣).
وسورة
الصفحه ٢٠٢ : الناس كافة.
قال : ولم يتولَّ
عملاً في زمانه ، وأعطاه سورة براءة فنزل جبرئيل فأمره بردّه وأخذ السورة
الصفحه ٢١٢ : اختيار البغداديين كافة والشيعة بأجمعهم
وأبي عبد الله البصري.
وتوقف الجُبّائيان
وقاضي القضاة ، قال أبو