الصفحه ١٤٨ : لفتاواها ورواياتها ـ تقول في
الحديث المعروف : «لئن تقطع قدماي أحبّ إليّ من أن أمسح على الخفّين» (١). وقد
الصفحه ١٧٢ :
الثقات ، مثل :
الحاكم في المستدرك.
وهنا يجب أن نضيف
: أنّ البسملة في المصادر الفقهية والحديثية
الصفحه ١٧٣ :
المؤامرة ؛ لأنّ الجميع يعرف أنّ الإمام علياً عليهالسلام
وأتباعه يجهرون
بالبسملة.
٢. ينقل البيهقي
في سننه
الصفحه ١٩٥ : مع
التوحيد في العبادة ، في الوقت الذي «لا مؤثر في الوجود إلّا الله» ، وبناءً على
هذا فكما كنا نواجه
الصفحه ٧ :
ب) يبذل الخطباء
الوهابيون المتعصبون جهداً كبيراً في أيّام الحج والعمرة في بث جميع أشكال السموم
الصفحه ١٧ : .
لقد انتشرت هذه
التهم والافتراءات إلى حدٍّ كبير وللأسف ، حتى أنني التقيت في إحدى سفراتي إلى بيت
الله
الصفحه ١٨ :
ويزداد عدد
القرّاء وحفّاظ القرآن عندنا بالآلاف في كل عام ، ومدارس حفظ القرآن وتلاوته
وتفسيره
الصفحه ١٩ :
كانوا يحفظون كلّ
آية حين نزولها.
وقد كانت تلاوة
القرآن في ذلك الزمان من أفضل العبادات ، حيث كان
الصفحه ٢٠ :
والتحريف وقع في المعاني ، بحيث قام البعض بتفسير أو توجيه بعض
الآيات طبق ميوله النفسية ومنافعه
الصفحه ٣١ :
فهل مع هذه الظروف يمكن أن يكون هناك شك
أو ترديد في مشروعية التقية؟!
ونحن لا ننسى تلك الدما
الصفحه ٣٢ : .
وأشار ابن سعد
المؤرخ المعروف في كتابه «الطبقات» ، والطبري المعروف أيضاً في كتابه
المشهور تاريخ الطبري
الصفحه ٤٥ : والعصمة التي لم ترد لا في كتاب الله سبحانه
وتعالى ولا في سنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله
، بل ما هو موجود
في
الصفحه ٤٩ : قتلة المسلمين
في حرب الجمل والمشعلون غيرها ، والعابثون ببيت المال ، كما حدث في عهد عثمان هم
من الصالحين
الصفحه ٥٧ :
نستطيع أن نعتبر
جميع الصحابة الذين حدثت بينهم معارك شديدة ـ كما نراه في الكتب التاريخية
المعروفة
الصفحه ٦٤ :
د) نقل الزمخشري
والسيوطي : «أنه في أيّام بني أمية كان الإمام علي عليهالسلام
يسبّ على أكثر من