الصفحه ٧٣ :
وأغلب الزوار
يذكرون «الله أكبر» مائة مرّة قبل البدء بقراءة متن الزيارة ، فهم على هذا يؤكدون
مبدأ
الصفحه ٨٣ : مخالفيها بأنواع التهم المختلفة.
وأفضل محمل على
الصحة هو أن نقول : إنّهم غير قادرين على تحليل
الصفحه ٩٨ : ، وأي مبدأ قيّم لم تستغله جماعات
غير مؤهلة؟
فإذا وضعت المصاحف
يوماً على رءوس الرماح كذباً وخداعاً
الصفحه ١٠٩ : أغراض
سياسية.
الطريق الأمثل للحل :
إنّ هذه الأقوال
المختلفة والمتعارضة تجبر الإنسان على المطالعة
الصفحه ١٣٠ : » (١) أي : لا يريد أن يشقّ على أمّته.
٢. نقرأ في حديث
آخر عن ابن عباس : «جمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٢ : للرخص من غير خوف ولا علة» (٢).
١٠. يقول أبو
هريرة أيضاً : «جمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
بين
الصفحه ١٥٣ : ء :
نحن نعتقد بأنّ
الإسلام دين عالمي ، لجميع بقاع العالم على مر العصور والقرون ، وهو في الوقت نفسه
شريعة
الصفحه ١٦٧ :
ملاحظة محيرة جداً :
عند ما يتشرف أتباع
أهل البيت عليهمالسلام بحج بيت الله ، ولأجل الحفاظ على
الصفحه ١٨١ :
التوسل على ضوء الآيات القرآنيّة والدليل العقلي :
إنّ التوسل
بأولياء الله لأجل حل المشاكل
الصفحه ١٨٢ : ء الله ، وإضافة إلى هذا لديهم بحث آخر
، وهو أنه على فرض أنّ التوسل بالرسول الأكرم
صلىاللهعليهوآله
حال
الصفحه ١٩٢ : لا تُسْمِعُ الْمَوْتى)
(١) ، ولكن هذه الإشكالات المتقطعة تبعث على الخجل في الواقع ، وذلك :
أولاً
الصفحه ١٩٣ : الوضوء أو بدونه ، إلّا
إذا قام دليل آخر على خلاف ذلك.
إنّ العمومات
والإطلاقات الموجودة في القرآن فعلية
الصفحه ١٩٥ :
الله العلي القدير.
المجموعة
الثانية : الإفراطيون : وهم
الذين يتخذون من التوسل وسيلة للغلو ، وخطر هؤلا
الصفحه ١٩٦ : هو حاصل في الأمور
التكوينية أيضاً ، وكلاهما لا يتنافى مع التوحيد ، فنحن عند ما نريد أن نحصل على
نتائج
الصفحه ٢٠٤ : .............................................................. ٥٦
٩.
إقامة الحدّ على بعض الصحابة في عصر النبي صلىاللهعليهوآله أو
بعده!!.................... ٦٠