الصفحه ٢٧ : والسواتر للحفاظ على أنفسهم من الخطر.
إنّ كل العقلاء في
العالم يستخدمون التقية أمام الأعداء الشرسين للحفاظ
الصفحه ٢٩ : سبيل المثال :
مسند أبي شيبة وهو
من المسانيد المعروفة عند أهل السنّة ، ينقل قصّة «مسيلمة
الكذاب» : حيث
الصفحه ٤٠ : أشخاصاً
منافقين وغير صالحين ، والقرآن الكريم ونبي الإسلام صلىاللهعليهوآله أبرزا امتعاضهما من هؤلا
الصفحه ٤٢ : لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ ...)
(١) وحذّر الله تعالى نوحاً من أن يشفع له
الصفحه ٥١ : عند رسول الله ونقل له
خبراً غير صحيح.
فمع أنّ الوليد
كان من صحابة النبي صلىاللهعليهوآله
بمعنى
الصفحه ٨١ :
المسلمين من
الآثار التاريخية للإسلام بشكل دائم ، وحصول هذه الحادثة بسبب سيطرة الوهابية على
تلك
الصفحه ٩٢ :
أ) إنّ الكثير من
الشبّان لا يستطيعون الزواج في فترة الدراسة ـ وخصوصاً في زماننا ، حيث تستمر
الصفحه ١١٧ : القرآن
(وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً)
(١) إمّا أن يكون سجود شكر لله تعالى ، أو هو نوع من الاحترام والتعظيم
الصفحه ١١٨ :
شيء ، نعم هناك
مجموعة استثنت من ذلك العموم تقول : لا يجوز السجود على كم الثياب وأطراف العمامة
الصفحه ١١٩ :
بدعة تارة وكفراً وعبادة للأصنام تارة أخرى.
فإذا أثبتنا من
خلال الكتب التي هي مورد قبول هؤلاء الإخوة
الصفحه ١٢٣ : : «كُنْتُ
أصَلِّي مَعَ النّبي صلىاللهعليهوآله
الظّهْرَ
فَآخَذَ قَبْضَةً مِنَ الحَصَى فَأجْعَلها فِي
الصفحه ١٣٦ : والعصر ، وصلاتي المغرب والعشاء ، بدون عذر وبدون
سفر ، حتى يوسع على أمّته ، وتستفيد الأمّة من هذه الرخصة
الصفحه ١٥٠ :
بعضهم مثل الآلوسي
المفسر المعروف : «لا يوجد أكثر من رواية واحدة لدى الشيعة دليلاً على ذلك
الصفحه ١٥٩ :
والأدلة هي مجموعة من الروايات : يمكن
تقسيمها إلى عدّة طوائف :
أ) الروايات التي نقلت من مصادر أهل
الصفحه ١٦٩ :
وقال الشافعية
والحنابلة : البسملة آية من الفاتحة يجب قراءتها في الصلوات ، إلّا أنّ الحنابلة
قالوا