الصفحه ١٨٣ :
وعلى هذا فالوسيلة
هي بمعنى التقرب وما يتقرب به إلى الغير أيضاً ، فالوسيلة لها مفهوم واسع جدّاً
الصفحه ١٥٠ : عليهالسلام.
٢. عن أبي مطر قال
: «بينما نحن جلوس مع علي عليهالسلام
في المسجد إذ جاء
رجل إلى علي عليهالسلام
الصفحه ١٦٠ : ، وَصَلاتُهُ غَيْرَ مُجْزِيَة» (٢).
في حين الالتفات
إلى الروايات الواردة عن الإمام علي عليهالسلام
فيما يتعلق
الصفحه ١٧٣ : المعجم
الوسيط للطبراني عن ابن عباس قال : «كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
إذا قرأ (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٦١ : : اذهب إلى علي عليهالسلام
لأنّه رافق رسول
الله صلىاللهعليهوآله
في سفره ، فذهبت
إلى علي عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآله.
من الذي حرم المتعة؟
يشير الكلام
المذكور الذي نقلناه عن جابر بن عبد الله الأنصاري إلى الحديث
الصفحه ٥٤ : معاوية عن
ذلك حتى مات سعد فلما مات سعد لعنه على المنبر وكتب إلى عماله أن يلعنوه على
المنابر ففعلوا
الصفحه ٥٢ :
بالخيانة ، فهذا
هو القرآن الكريم يحدثنا في سورة آل عمران عن ذلك : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ
الصفحه ١٣١ : » (٢) ، إشارة إلى الجمع بين صلاة المغرب والعشاء وصلاة الظهر
والعصر.
٥. حدثنا سعيد بن
جبير عن ابن عباس قال
الصفحه ٧٤ :
في الوقت الذي نرى
القرآن المجيد قد أشار في مواضع عديدة إلى استشفاع الأنبياء الربانيين عليهمالسلام
الصفحه ١٥١ : الاستحباب ، أو خطأ الراوي.
٤. عن رفاعة بن
رافع أنّه سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «إنّه لا
تتم
الصفحه ١٧٤ :
مَعَهُمْ ...)
(١) ونقرأ : (وَإِذا نادَيْتُمْ
إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً ...)
(٢) ، فهل أمر الرسول
الصفحه ١٢٩ : السّمْحَةِ السَّهلَةِ» ومقتضى الروايات
المتعددة التي نقلت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أنّه في الوقت
الصفحه ٤٤ : عنه حديثاً».
٣. وبعضهم ذهب إلى
دائرة أضيق من سابقه ، مثل : سعيد بن المسيب حيث قال : «صحابة النبي
الصفحه ١٧٧ : الكثيرة التي
نقلت عن أكثر الناس قرباً من رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وجهر بالبسملة ،
طبقاً للعديد من