الصفحه ٦٣ : الناس إلى النبي الأكرم
صلىاللهعليهوآله
وأكبر مدافع عن
الإسلام ـ مع كامل الأسف ـ إلى أمور غير لائقة من
الصفحه ١٣٥ : : إنّ «دلوك
الشمس» إشارة إلى بداية وقت صلاة الظهر ، و «غسق الليل» إشارة إلى نهاية وقت صلاة
المغرب والعشا
الصفحه ٤٥ :
بحوثنا ، إضافة
إلى وجود نقوض كثيرة سنأتي على ذكرها فيما بعد. وهم الذين رافقوا النبي
الصفحه ٣٤ : وقوعه في الضرر.
وهؤلاء يتصورون
أنّ التقية هي من قبيل «إلقاء النفس إلى التهلكة» لأنّ القرآن نهى عن ذلك
الصفحه ٦٢ : والسيطرة على
الحكومة الإسلاميّة ، والوقوف في وجه إمام المسلمين المنتخب من قبل الناس جميعاً
إضافة إلى
الصفحه ١٥٩ :
والأدلة هي مجموعة من الروايات : يمكن
تقسيمها إلى عدّة طوائف :
أ) الروايات التي نقلت من مصادر أهل
الصفحه ٢٠ : الشخصية خلافاً للواقع.
ومن هنا تتضح
مسألة مهمّة وهي : أنّ الروايات التي تتحدث عن التحريف إنّما تتحدث عن
الصفحه ١٦٨ :
انقسم فقهاء أهل
السنّة بشكل عام إلى ثلاث فرق :
الأولى : تقول
بوجوب قراءة البسملة في بداية سورة
الصفحه ١٧٥ : بأنّه معتبر ـ عن
أنس بن مالك (الخادم الخاص للنبي) : «جاء معاوية إلى المدينة وشارك في إحدى
الصلوات
الصفحه ١٥ : قاطع عن كل الشبهات الموجودة في كتاب «فصل الخطاب».
إنّ المرحوم الحاج
النوري مع كونه عالماً ، إلّا أنّه
الصفحه ٢١ : ، ولن نضحّي
بالقرآن لأجل العصبية المدمّرة.
لا تتكلّموا عن
تحريف القرآن بهذه الطريقة ، ولا تسيئوا إلى
الصفحه ٧٧ :
النساء وزيارة القبور :
تحتاج النساء
وبسبب كونهن أكثر عاطفة ورقة إلى زيارة قبور أعزّائهن تسلية
الصفحه ٧٩ : جاء
نص آخر في نفس الكتاب وهو : «إنّما يسافر إلى ثلاثة مساجد ...» (١).
وعلى هذا يكون شدّ
الرحال جائز
الصفحه ١٥٧ : إلى المسح على
الحذاء؟
٣. لما ذا لا
تأخذون بروايات أهل البيت عليهمالسلام التي اتفقت على عدم جواز
الصفحه ٨٦ :
وفي الوقت الذي
يطلب فيه هؤلاء الشفاعة منهم عند الحضرة الإلهيّة لغفران الذنوب وحلّ مشاكلهم
الدينية