الصفحه ٥١٧ : جَنَّاتِ عَدْنٍ) أي إقامة من دخلها لا يخرج منها ولا يبغي عنها حولا لكمال
نعيمها ووفرة السعادة فيها. ومن صلح
الصفحه ٥١٨ :
فلا يؤاخذهم بها ،
فينجوا من النار ويدخلوا الجنة وذلك أي النجاة من النار ودخول الجنة هو الفوز
الصفحه ٥٧٦ :
كنا نسددكم
ونحفظكم من الوقوع في المعاصي ، وفي الآخرة نستقبلكم عند الخروج من قبوركم حتى
تدخلوا جنة
الصفحه ٦٠٨ : لا محالة وقوله (وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فِي رَوْضاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ ما
الصفحه ٦٢٠ : عذاب النار ويدخلوا
الجنة مع الابرار : هل إلى مرد من سبيل؟ أى هل إلى مرد الى الدنيا من طريق؟ قال
تعالى
الصفحه ٦٣٩ : متاع الحياة الدنيا يتمتع به فيها ثم
يزول.
(وَالْآخِرَةُ) : أي الجنة ونعيمها خير لأهل الايمان والتقوى
الصفحه ٦٥٥ :
كنتم تعملون سببة
أى بسبب اعمالكم الصالحة التى زكت نفوسكم وطهرت أرواحكم فاستوجبتم دخول الجنة وارث
الصفحه ١١ : الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ
يُوزَعُونَ (١٧) حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ
الصفحه ٢١ : مسلمين لا بعده.
(قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الْجِنِ) : أي جني قوي إذ القوي الشديد من الجن يقال له عفريت
الصفحه ٨٩ :
من نعيم الجنة (خَيْرٌ وَأَبْقى) خير في نوعه وأبقى في مدته ، فالأول رديء وتصحبه المنغصات
ويعقبه
الصفحه ٩١ : ) إذا لا يقدر واحد من الإنس أو الجن أن يقول هذا كان يعبدني
، بل كل معبود يتبرأ ممن عبده كما قالوا في
الصفحه ١٠٤ :
شرح الكلمات :
(تِلْكَ الدَّارُ
الْآخِرَةُ) : أي الجنة ، دار الأبرار.
(لا يُرِيدُونَ
عُلُوًّا
الصفحه ١٢٢ : يتخلوا عن الشرك والمعاصي ، أو يعملوا صالحا من
الصالحات لتكذيبهم بالجزاء ، فهم يائسون من الجنة
الصفحه ١٤٩ : الإنزال في الغرف في الجنان هو الإسعاد المترتب على
الإيمان والهجرة والعمل الصالح فالإيمان والهجرة والعمل
الصفحه ٢٢٨ : : (وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي) أي وجب العذاب لهم وهو معنى قوله (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الْجِنَّةِ