الصفحه ١٠٥ : مضاعفة السيئات.
٣ ـ العاقبة
الحسنى وهي الجنة لأهل الإيمان والتقوى.
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ
الصفحه ٦٢٥ : تَدْرِي
مَا الْكِتابُ) أى القرآن (وَلَا الْإِيمانُ) (٢) الذى هو عقيدة وقول وعمل. وقوله : (وَلكِنْ
الصفحه ٢٤٣ : الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ
ذلِكَ فِي الْكِتابِ
الصفحه ٤٣١ : السابقة.
(فَكَفَرُوا بِهِ) : أي بالكتاب الذي جاءهم وهو القرآن.
(فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) : أي عاقبة كفرهم
الصفحه ٤٩٢ :
(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ شُفَعاءَ) : أي أن كفار مكة لا يتفكرون ولو كانوا يتفكرون لما
الصفحه ٦٠٣ : أهل الكتاب وكذا اهل الأهواء والبدع لأنا على الحق وهم على
الباطل ، فكيف نحاجهم إذ الواجب أن يسلموا وكفى
الصفحه ٢٠٠ : أن ابن مسعود رضي الله عنه سئل عن لهو الحديث فقال بالله الذي لا إله
إلا هو ثلاث مرات إنه الغناء وقال
الصفحه ٥٩٨ : الله تعالى ليحكم (٢) فيه وهو الرد إلي الكتاب والسنة.
٢ ـ وجوب التوكل
عليه والإنابة إليه فى كل الأمور
الصفحه ٤٤٠ :
الخطاب الذي هو الفقه والبصيرة في القضاء روي أن ابن أبي ليلى جلد امرأة مجنونة
قذفت رجلا فقالت له يابن
الصفحه ٢٣٩ : وتقرير لنبوته وناداه بعنوان الرسالة في موضعين من كتابه
وذلك في سورة المائدة. وأمره أن يخبر البشرية كلها
الصفحه ٥١٣ : بمثله وهو مركب ومؤلف من هذه الحروف الم طس حم والذي قوى هذه النظرية أنه
غالبا ما يذكر القرآن بعد
الصفحه ٦٠٦ :
عليهم ، واعلان غضب شديد من أجل شركهم الذى زينته لهم الشياطين فصرفتهم عن الدين
الحق إلى الدين الباطل
الصفحه ٢٥٨ : المواجهة.
(٣) الجملة تعليلية
أي ثم الذي تم من الوفاء والغدر والصبر والجزع والهزيمة والنصر لعله أن يجزي
الصفحه ٤١ :
علم الله بكل شىء.
٦ ـ إثبات وتقرير
كتاب المقادير ، وهو اللوح المحفوظ.
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ
الصفحه ١٣٧ :
الله أكبر في
النهي عن الفحشاء والمنكر من الصلاة وغيرهما.
معنى الآيات :
بعد أن ذكر تعالى
نقمته