الصفحه ٦٠٨ : من روضات الجنات وغيره هو الذي يبشر الله
تعالى به عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات في كتابه وعلى لسان
الصفحه ٤٣٧ : عدة أوجه منها ذي الشرف أي من آمن به وعمل بما فيه كان شرفا له. في الدارين
كما أنه شريف في نفسه لإعجازه
الصفحه ٦٤٣ : أن نفعل بهم ذلك.
وقوله تعالى : (فَاسْتَمْسِكْ (٢) بِالَّذِي
أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ٤٢ : .
(إِذا وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ) : أي إذا رجعوا مدبرين عنك غير ملتفتين إليك.
(إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا
مَنْ
الصفحه ٢٢٣ : أنزل الكتاب وأرسل الرسول وهو الإله الحق الذي لا إله غيره ولا ربّ سواه ما
للعرب ولا للبشرية كلها من إله
الصفحه ٥٩٧ : . وهنا أمر
رسوله أن يقول للمشركين ذلكم المذكور بصفات الجلال والكمال الحكم العدل الذى يقضى
ولا يقضى عليه
الصفحه ٣٢٢ :
__________________
(١) القائل هذا هو
أبو جهل بن هشام وذلك أن المشركين سألوا أهل الكتاب من اليهود فلما أعلموهم بما
يوافق ما يقول
الصفحه ٢٤ : خرجت هي في موكبها الملكي بعد أن
احتاطت لعرشها أيّما احتياط. إلا أن العرش وصل قبلها بدعوة الذي عنده علم
الصفحه ١٤٠ :
الجزء
الحادي والعشرون
(وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ
الصفحه ٨١ : .
فكيف لا يخجلون
اليوم ويطالبون محمدا أن يعطى مثل الذي أعطي موسى من الآيات يا للعجب أين يذهب
بعقول
الصفحه ٣٦٠ : لهم هذا الكتاب الذي يبيح
الشرك؟ بل إن يعد (٣) الظالمون بعضهم بعضا (إِلَّا غُرُوراً) أي باطلا إذ
الصفحه ٣٦٨ : .
٢ ـ بيان الحكمة
من إرسال الرسول وإنزال الكتاب الكريم.
٣ ـ بيان أن
الرسول محمدا صلىاللهعليهوسلم بعث على
الصفحه ٦٤٢ : يحسب انه مهتد ، وهذا يتعرض له
المعرضون عن الكتاب والسنة كالمبتدعة واصحاب الأهواء والشهوات والعياذ بالله
الصفحه ٦٥٢ : الذين فى النار. وذكر تعالى شرف عيسى
ومكانته وانه عبد أنعم عليه بالنبوة وجعله مثلا لبنى إسرائيل يستدلون
الصفحه ٤٠ : (٧) غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ). وهو اللوح المحفوظ أي إن علم ربك أحاط بكل شى