الصفحه ٥٨٥ : . وقوله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ لَذُو
مَغْفِرَةٍ) أي لمن تاب فلذا لا يتعجل بإهلاك المكذبين رجاء أن يتوبوا
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم وذلك أن هذا القرآن الذي أعجز العرب أن يأتوا بسورة مثله
قد تألف من مثل هذه الحروف المقطعة فدل ذلك
الصفحه ٣٨٣ : أولئك الملاحدة المكذبون بالبعث استهزاء
واستعجالا : متى هذا الوعد الذي تعدوننا به أيها المسلمون إن كنتم
الصفحه ٢٣٥ : لوط ونحوهما.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ) : أي دلائل وعلامات على قدرة الله تعالى وأليم عقابه.
(أَفَلا
الصفحه ٤٨٠ : بأمة القرآن أن تلهو بالتمثيليات والروايات وأندية
اللهو اللعب.
(٤) تقشعر أي تضطرب
وتتحرك بالخوف مما
الصفحه ٤٩٩ : صلىاللهعليهوسلم
«والذي نفس محمد بيده ما من خدش عود ولا اختلاج عرق ولا عثرة قدم إلا بذنب وما
يعفو عنه أكثر» رواه
الصفحه ٦٥٤ : القرطبي
رواية عن النقاش ان هذه الآية نزلت في أمية بن خلف الجمحي وعقبة بن أبي معيط كانا
خليلين وكان عقبة
الصفحه ٣٩ :
هداية الآيات :
من
هدية الآيات :
١ ـ حصر علم الغيب
في الرب تبارك وتعالى. فمن ادعى أنه يعلم ما
الصفحه ٤٤ : جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٤٢ : بالأصنام
فاعلموا أن من يريد العزة فليطلبها من مالكها أما الذي لا يملك العزة فكيف يعطيها
لغيره إن فاقد الشي
الصفحه ٦٤٠ : ء رواه الترمذى وصححه وفى صحيح مسلم : الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر (١).
٣ ـ بيان أن
الآخرة خير للمتقين
الصفحه ١٢٦ :
وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ) وهبه أي أعطاه ولده إسحق بن سارة وولد اسحق وهو يعقوب
الصفحه ٢٦٠ :
معنى الآيات :
قوله تعالى (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ (١) مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) هذا شروع
الصفحه ١٩٣ : ) لعدم إيمانكم بالله وبآياته والكتاب الذي أنزله
وقوله (فَيَوْمَئِذٍ) أي يوم إذ يأتي يوم البعث (لا
الصفحه ١٩٩ : كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ فِي
أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧) إِنَّ الَّذِينَ