الصفحه ٢٢ : : أن الذي عنده علم من الكتاب هو آصف بن بريخا وقيل : هو سليمان عليهالسلام
، بقرينة قوله : هذا من فضل
الصفحه ٥٤٣ : موسى
وآتاه الكتاب الذي هو التوراة وأورثه في بني إسرائيل (هُدىً) أي هاديا لهم في ظلمات الحياة إلى الحق
الصفحه ١٤٢ : قال : لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم (١) ، وقولوا (آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ
إِلَيْنا وَأُنْزِلَ
الصفحه ٤٣٢ : قولهم هذا إذ هو مجرد تمن كاذب بقوله (فَكَفَرُوا بِهِ) أي فكفروا بالكتاب الذي جاءهم وهو القرآن الكريم
الصفحه ٣٠٣ : الْعِلْمَ) : أي ويعلم الذين اوتوا العلم وهم علماء أهل الكتاب كعبد
الله ابن سلام وأصحابه.
(الَّذِي أُنْزِلَ
الصفحه ١٧ : الكتاب في حجر الملكة بلقيس
فارتاعت له وقرأته ثم قالت (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ) مخاطبة أشراف قومها (إِنِّي
الصفحه ٦٠١ : أمرنى ربي أن أحكم بينكم بالعدل الذى هو خلاف الجور.
(اللهُ رَبُّنا
وَرَبُّكُمْ) : أي خالقنا وخالقكم
الصفحه ١٢٥ : تعالى أن إبراهيم بعد الجهاد الطويل في
الدعوة إلى عبادة الرحمن الرحيم لم يؤمن له ولم يتابعه على الحق الذي
الصفحه ١٤٥ : أوتي ما على مثله آمن البشر ، وكان الذي
أوتيته وحيا أوحاه الله إليّ فأنا أرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم
الصفحه ١٤٤ : الكتاب
عليك.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى) : أي في القرآن رحمة وموعظة للمؤمنين فهو خير من ناقة
الصفحه ٨٣ : .
(وَإِذا سَمِعُوا
اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ) : أي الكلام اللاغي الذي لا يقبل ولا يقر عليه لأنه لا
يحقق
الصفحه ٦٠٠ : ، كما ان اللفظ يشمل اليهود والنصارى إذ هم
أيضا ورثوا الكتابين عمن سبقهم وأنهم فعلا في شك من القرآن
الصفحه ٦٢٤ : تَدْرِي
مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ) : أي لم تكن قبل تدرى أي شىء هو الكتاب ، ولا الإيمان الذى
هو قول
الصفحه ٣٦١ : .
(٣) هذا كان منهم قبل
البعثة النبوية فقد بلغهم أن أهل الكتاب كذبوا رسلهم فلعنوا من كذب نبيه منهم
وأقسموا
الصفحه ٤١٩ : مذهبا ثالثا والذي أثار هذا
الخلاف هم أهل الكتاب يريدون سلب هذا الفضل عن النبي محمد صلىاللهعليهوسلم