الصفحه ٤٢٨ :
(٢) روى أبو داود عنه صلىاللهعليهوسلم
أنه قال دعاء ذي النون في بطن الحوت (لا
إِلهَ إِلَّا أَنْتَ
الصفحه ٥٧٥ :
شرح الكلمات :
(قالُوا رَبُّنَا
اللهُ) : قالوا ذلك معلنين عن إيمانهم بأن الله هو ربهم الذي لا
رب
الصفحه ٤٦١ : ) استكبر عن السجود لآدم لزعمه الكاذب أنه خير منه لكونه من
النار وآدم من طين ، ولحسده أيضا حيث فضله وفضّل
الصفحه ٤٥٢ : أيوب بن عيصو بن اسحق بن ابراهيم.
(بِنُصْبٍ وَعَذابٍ) : أي بضرّ وألم شديد نسب هذا للشيطان لكونه سببا
الصفحه ٤٩٥ :
كَسَبُوا) أي من
__________________
(١) رواه مسلم عن
عائشة أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يستفتح به
الصفحه ٥٦٠ :
لا يَسْمَعُونَ) يخبر تعالى أنه مع بيان الكتاب ووضوح ما جاء به ودعا إليه
من التوحيد والخير أعرض أكثر
الصفحه ١٥٨ :
(وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ) : أي ويوم تغلب الروم فارسا يفرح المؤمنون بنصر أهل الكتاب
الصفحه ٣٥٠ :
(إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) : ما أنت إلا منذر فلا تملك أكثر من الإنذار.
(إِنَّا أَرْسَلْناكَ
الصفحه ٥٢١ : أنه خطاب
للمؤمنين.
(٢) رفيع الدرجات خبر
والمبتدأ محذوف تقديره هو عائد على الله ورفيع الدرجات خبر وهو
الصفحه ٥٢ : الْمُفْسِدِينَ) هذا تعليل لعلو فرعون وطغيانه فذكر أن سبب ذلك الذي يرتكبه
من السياسة العمياء الظالمة أنه (مِنَ
الصفحه ٣٩٧ : أي قرآنا ، وسواء قلنا أقسم بهذه المخلوقات إذ
لله تعالى أن يقسم بما شاء من خلقه وإنما الممنوع أن يقسم
الصفحه ٥٢٩ : واليد (مِنْ رَبِّكُمْ) الحق الذي لا رب لكم سواه. (وَإِنْ يَكُ (٣) كاذِباً) أي وإن فرضنا أنه كاذب فإن ضرر
الصفحه ٥٣٢ : آمَنَ) وهنا أعلن عن إيمانه الذي كان يكتمه يا قوم إني أخاف عليكم
أي إن أنتم أصررتم على قتل موسى وقتلتموه
الصفحه ٥٤٦ :
العقلاء (الْأَعْمى) الذي لا يبصر شيئا والبصير الذي يبصر كل شيء يقع عليه بصره
فكذلك لا يستوي المؤمن
الصفحه ٥٥٥ : الاستمرار على دعوته متحملا الأذى في سبيلها (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) فيخبره بأن ما وعده به ربّه حق