الصفحه ١٦٤ : تُرْجَعُونَ) إعلان واضح صريح قاطع للشك مزيل للّبس بأن الله ربّ
السموات والأرض وما بينهما هو الذي بدأ الخلق
الصفحه ١٧٨ : فَرَّقُوا (٢) دِينَهُمْ
وَكانُوا شِيَعاً) ينهى تعالى المؤمنين أهل الدين القيم الذي هو الإسلام أن
يكونوا من
الصفحه ٢٧٥ : ء.
(هُوَ الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ) : أي يرحكمكم.
(وَمَلائِكَتُهُ) : أي يستغفرون لكم.
(لِيُخْرِجَكُمْ
الصفحه ٥٥٤ :
(فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ
الصفحه ٦٥٧ : ورسلنا
وهم الحفظة لديهم يكتبون ما يقولون سرا وجهرا. روى أن ثلاثة نفر قالوا وهم تحت
استار الكعبة فقال
الصفحه ٤٧ : بإذن ربه في الصور الذي هو القرن أو البوق
(فَفَزِعَ) (٢) (مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٨ : هذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَها وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١
الصفحه ٥٤٥ : يتذكرون إلا تذكرا قليلا والتذكر الاتعاظ.
(إِنَّ السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ) : أي إن ساعة نهاية هذه الحياة
الصفحه ٥٤٨ : الْبَيِّناتُ
مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ (٦٦) هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
الصفحه ٢٥٢ : فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ
الصفحه ٦٣٥ : الَّذِي
فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ) : أي لكن الذى خلقنى فإني أعبده وأعترف به فإنه سيهدني أي
يرشدنى
الصفحه ١٨٣ : وهدايا تريدون بها أن يردّ عليكم
بأكثر مما أعطيتم فهذا العطاء لا يربو عند الله ولا يضاعف أجره بل ولا يؤجر
الصفحه ١٨٥ : ء.
(لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الَّذِي عَمِلُوا) : أي تم ذلك وحصل ليذيقهم الله العذاب ببعض ذنوبهم.
(لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٢٦ : ءِ
رَبِّهِمْ كافِرُونَ) : أي لم يقف الأمر عند استبعادهم للبعث بل تعداه إلى كفرهم
بلقاء ربهم ، وهو الذي جعلهم
الصفحه ٢٤٩ : وقوله (وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها) وهم الملائكة فأصابتهم بالفزع والرعب الأمر الذي أفقدهم كل
رشدهم وصوابهم