الصفحه ٧٣ : ) وقوله (إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ) أي الكافرون والمشركون بربهم هذا من جملة قول موسى لفرعون
الذي
الصفحه ٧٢ : مِنْهُمْ نَفْساً) يريد نفس القبطي الذي قتله خطأ أيام كان شابا بمصر (فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ) أي يقتلوني
الصفحه ٤١٧ : قلبه من الالتفات إلى غير الله تعالى حتى إن جبريل قد عرض له وهو في
طريقه إلى الجحيم الذي أعده له قومه
الصفحه ٥٧٨ :
تعالى : (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) (١) أي بعد أن عرفت يا رسولنا عدم تساوي الحسنة مع السيئة
الصفحه ٥٧ :
الإسلامى الذي كان عليه بنو إسرائيل وهذا قبل أن ينبأ ويرسل.
(وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ) : مدينة فرعون وهي منف
الصفحه ٤١٦ :
يعاقبكم؟ وقوله (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ
فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ) هنا كلام محذوف دل عليه
الصفحه ١٩٠ : إلى آثار المطر
كيف ترى الأرض قد اخضرت بعد يبس وحييت بعد موت. فإذا رأيت ذلك علمت أن الذي أحيا
الأرض بعد
الصفحه ١٨٦ : الذين كذبوا
رسلهم وكفروا بربهم من قبلكم إنها كانت دمارا وهلاكا فهل ترضون أن تكونوا مثلهم.
وقوله (كانَ
الصفحه ٢٥١ : الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (١٦) قُلْ مَنْ ذَا
الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللهِ إِنْ
الصفحه ٦٥١ :
الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (٦٣) إِنَّ اللهَ هُوَ
رَبِّي وَرَبُّكُمْ
الصفحه ١٣ : غير منطق الطير من سائر الحيوان ، والذي عليه الأكثر أنه كان يعلم
أصوات سائر الحيوانات ومن ذلك النمل
الصفحه ٢٠١ : تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ خالِدِينَ فِيها) هذا
الصفحه ٢٥٣ : والقتال لا ينقصها ، وقوله تعالى (قُلْ مَنْ ذَا
الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللهِ إِنْ أَرادَ بِكُمْ سُو
الصفحه ٤٣٥ : بالقرآن ذي الذكر إذ به يذكر الله تعالى ما
الأمر كما يقول هؤلاء الكافرون من أن النبي ساحر وشاعر وكاذب
الصفحه ٥٦٧ : .
(فَقُلْ
أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً) : أي خوّفتكم صاعقة تنزل بكم فتهلككم إن أصررتم على هذا
الكفر.
(مِنْ