الصفحه ٦١ : لأنك
أمس قاتلت واليوم تقاتل أيضا. (فَلَمَّا أَنْ أَرادَ
أَنْ يَبْطِشَ) أي موسى (بِالَّذِي هُوَ
عَدُوٌّ
الصفحه ٦٠ : إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ (١٨) فَلَمَّا أَنْ
أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما قالَ يا
الصفحه ٣٩٤ : قوله
(أَوَلَيْسَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ) ؛؟ ووجه
الصفحه ٥٧٩ : لِلشَّمْسِ وَلا
لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ (٣٧
الصفحه ٥٦٤ : أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ) إن كفرهم عجب منكم هل تعلمون بمن تكفرون
الصفحه ٣٠١ : .
(٢) الجملة عطف على
الصلة أي والذي له الحمد في الآخرة ، وفيها إشارة إلى أنه مالك الأمر في الآخرة.
(٣) الذي
الصفحه ٣٥٨ : الحياة الدنيا (نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا
نَعْمَلُ) أي من الشرك والمعاصى. فيقال لهم
الصفحه ٣٩٢ : تُوقِدُونَ (٨٠) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى
الصفحه ٦٣٠ : (وَالَّذِي خَلَقَ
الْأَزْواجَ كُلَّها) هذا وصف آخر له تعالى بأنه خلق الأزواج كلها من الذكر
والأنثى ، والخير
الصفحه ٢٢٥ : .
(٣) المهين الممتهن
الذي لا يعبأ به.
(٤) وجائز أن يكون
المراد عدم شكرهم مطلقا فهو كناية عن العدم توبيخا لهم
الصفحه ٣٧٦ : .
(٢) جائز أن يكون ما
نافية أي ولم تعمله أيديهم وإنما الله جل جلاله هو الذي انبته وسخره لهم وجائز أن
تكون ما
الصفحه ٤٨٦ : ءَهُ أَلَيْسَ فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ (٣٢) وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ
الصفحه ٦٢٨ : أن إهلاك من هو دونه أحرى وأولى لا سيما مع شدة كفره.
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٢٧٣ :
كان لمؤمن (١) ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة (٢) من أمرهم الآية فما كان
الصفحه ٧٥ : وشغل لأذهانهم عن معرفة الحق الذي دعا إليه موسى : وهل بني الصرح؟ روي أنّه
قبل أن يتم سقط فقتل خلقا كثيرا