الصفحه ٤٤٥ :
نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (٢٨) كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ
الصفحه ٧٤ :
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى
وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ
الصفحه ٣٤٣ : والجزاء.
٥ ـ تقرير البعث
والجزاء وتقرير كتاب المقادير وهو اللوح المحفوظ.
(وَما يَسْتَوِي
الْبَحْرانِ
الصفحه ٥٨٤ : قَدْ قِيلَ
لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ) : أي من التكذيب لهم والكذب عليهم.
(إِنَّ رَبَّكَ لَذُو
الصفحه ٥٥٩ : (١) تَنْزِيلٌ
مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٩٣ : تعالى : (ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) (٢) أي حق الاختيار بل الذي يختاره الله هو الذي يجب أن يختاره
العبد
الصفحه ٤٩ : .
معنى الآيات :
إنه بعد ذلك العرض
الهائل لأحداث القيامة والذي المفروض فيه أن يؤمن كل من شاهده ولكن
الصفحه ٥٥٠ : لكم على هذه الأطوار فتعرفوا أن ربكم واحد وأنه
إلهكم الحق الذي لا إله لكم سواه.
وقوله (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٤٨٤ : أن يقول المرء
باستواء الرجل الذي يشترك فيه عدة رجال والآخر الذي هو خالص لرجل واحد ، فكذلك
الذي يعبد
الصفحه ٤٠٠ : إِنْ هذا
إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) أي ما هذا الذي جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم من القول والعمل إلا سحر
الصفحه ٦٥٨ :
شرح الكلمات :
(قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ) : أي قل يا رسولنا لهؤلاء المشركين الزاعمين أن
الصفحه ١٧٤ : بمعنى هين ،
لقوله تعالى وكان ذلك على الله يسيرا ، والعرب تطلق أفعل على فاعل قال الشاعر :
إن الذي
الصفحه ٦٣٧ : لقومك قول إبراهيم الذى ينتسبون إليه
باطلا لأبيه وقومه : (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ) أي إنى برى
الصفحه ٦٤٧ : العذاب بدعوة موسى أضمر فرعون وملؤه نكث العهد الذي أعطاه لموسى وهو أنهم
يهتدون فخاف فرعون أن يتبع قومه
الصفحه ٦٢٩ : ء للأرض الميتة بالماء تحيون أنتم
وتخرجون من قبوركم.
(وَالَّذِي خَلَقَ
الْأَزْواجَ كُلَّها) : أي خلق كل