الصفحه ٣٣٠ : ما هذا.
(٣) أي أنه ليس لهم
ما يتثبتون به من أقل دليل وأدنى شبهه كما هي الحال عند أهل الكتاب إذ
الصفحه ٤٧٦ :
شرح الكلمات :
(وَالَّذِينَ
اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ (١) أَنْ
يَعْبُدُوها) : أي تركوا عبادة
الصفحه ٥٤٢ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْهُدى وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ (٥٣) هُدىً وَذِكْرى
الصفحه ٦٣٣ :
المخلوقات بنات ،
وخصكم بالبنين (١) ، بمعنى أنه فضلكم على نفسه بالذكور الذين تحبون ورضي
لنفسه
الصفحه ١٣٦ :
بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ
الصفحه ٣٥٢ :
إِنَّ
اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (٢٨) إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا
الصَّلاةَ
الصفحه ٨٢ : الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ (٥٢) وَإِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ
الصفحه ١٦٠ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١) تقرير صحة الاسلام
وأنه الدين الحق بصدق ما يخبر به كتابه من
الصفحه ٥٥١ : المميت لا إله غيره ولا رب سواه.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ أَنَّى
الصفحه ٥٠٦ : هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ (٦٨)
وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِي
الصفحه ٢٤٤ : المتحالفين.
(إِلَّا أَنْ
تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً) : بأن توصوا لهم وصيّة جائزة وهي الثلث
الصفحه ٦١٢ : ؟ وإنه بعد إفنائهم وتصييرهم عظاما ورفاتا ، وهو
معنى قوله : (وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ
الصفحه ٦١٣ :
٥ ـ بيان أن من
الذنوب ما يعفو (١) الله تعالى عنه ولا يؤاخذ به تكرما واحسانا.
(وَمِنْ آياتِهِ
الصفحه ٢٤٢ : على المتبنّي إبنا فيترتب على ذلك كامل حقوق البنوة من حرمة التزوج
بامرأته إن طلقها أو مات عنها ، وقوله
الصفحه ٢٨١ : أحكام كأن لا يزيد الرجل
على أربع ، وأن لا يتزوج إلا بولي ومهر وشهود ، والمملوكة لا بد أن تكون كتابية أو