الصفحه ٦٢٦ : (١) وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
(٣) وَإِنَّهُ فِي
الصفحه ٥٠٠ : وما في التفسير كاف وهو ما تضمنته رواية البخاري.
(٢) قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
الصفحه ١٨ : الله عنهما أنه كان يرى رد الكتاب واجبا كرد السّلام ولا يسقط إلّا من عذر لا
سيما إذا سلّم صاحب الكتاب
الصفحه ٢٢٠ : ) الآية وفي رواية أبي هريرة (وخمس
لا يعلمهن إلا الله وعلة تسميتها مفاتح الغيب أنها من أمور الناس المغيبة
الصفحه ٢٣٣ : والأسر (دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ) وهو عذاب يوم القيامة (لَعَلَّهُمْ (١) يَرْجِعُونَ) يخبر تعالى أنه
الصفحه ٣٥٣ : نجاة ، وفى الإصرار
هلاك.
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ) (٤) وهم المؤمنون
الصفحه ٦٤٤ : آلِهَةً
يُعْبَدُونَ)؟ أي وأسأل يا رسولنا مؤمني أهل الكتابين التوراه والانجيل
إذ سؤالهما سؤال رسلهم الذين
الصفحه ٧٦ : يَتَذَكَّرُونَ) أي وجود الكتاب بصائر وهدى ورحمة بين أيديهم حال تدعوهم
إلى أن يتذكّروا دائما نعم الله عليهم
الصفحه ٤٤٧ :
فحاشا لله ربّ
العالمين وأعدل العادلين وأحكم الحاكمين أن يسوي بين أهل الإيمان والتقوى وبين أهل
الصفحه ٢٣٤ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
الصفحه ٤٦٥ : الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (١) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ
الصفحه ٣٢٤ : أهل الكتاب يحتجون بما عندهم
على الرسول والمؤمنين. ولما وجدوا التوراة والإنجيل يقرّران عقيدة البعث
الصفحه ٨٤ : وإذا سمع أولئك المؤمنون من أهل الكتابين اللغو من
سفهاء الناس أعرضوا عنه ولم يلتفتوا إليه ولا إلى قائله
الصفحه ٢٠٩ : المشي ووجوب القصد في المشي والصوت فلا يسرع ولا يرفع صوته إلا على
قدر الحاجة.
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
الصفحه ٥٨٣ : وَلِقَوْمِكَ)
أنه كتاب عزيز والعزيز النفيس والمنيع أيضا إذ أعجز الإنس والجن أن يأتوا بمثله
أنه لا يتطرق إليه