الصفحه ٢٣٠ :
من النعيم الذي تقر به أعينهم أي تسر به وتفرح.
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى
جزاء المجرمين وهم
الصفحه ٢٠٧ : مثقال بالفتح على أن كان ناقصة ومثقال خبرها وقوله انها
أي القصة أو الحالة المسؤول عنها.
(٢) روي أن
الصفحه ٤٦٠ : والجزاء أمر
تعالى رسوله أن يقول لمشركي قريش (إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) (١) أي مخوف من عذاب الله الواجب لكل
الصفحه ٤١١ : وغيره أم شجرة الزقوم ، أي ثمرها وهو
ثمر سمج مرّ قبيح المنظر. ثم أخبر تعالى أنه جعلها فتنة للظالمين من
الصفحه ١٠٤ : تقدم في
السياق أن ثواب الله وهو الجنة خير لمن آمن وعمل صالحا فأشار إليه تعالى بقوله (تِلْكَ
الصفحه ١٤٦ : :
لقد تقدم في
الآيات القريبة أن المكذّبين بالرسالة المحمدية طالبوا بالعذاب تحديا منهم للرسول
الصفحه ٣٣٦ : الخبر ومعناه الإنشاء أي قولوا الحمد لله. واشكروه كما هو أيضا إخبار منه
تعالى بأن الحمد له ولا مستحقه
الصفحه ٣٨٦ : (١) سلام قولا من ربّ رحيم أي سلام من الله بالقول لا بغيره من
أنواع السلامة والسّلام. فقد روى البغوي أن رسول
الصفحه ٧٨ : .
(وَلَوْ لا أَنْ
تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ) الخ : أي فيقولوا لو لا أي هلا أرسلت إلينا رسولا
لعاجلناهم بالعقوبة
الصفحه ٣٢٣ : (٤) وَالنَّهارِ) أي بل مكركم (٥) بنا في الليل والنهار إذ تأمروننا ان نكفر بالله ونجعل له
أندادا. قال تعالى
الصفحه ٣٦٩ : ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ
مِثْلُنا وَما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ٤٧٩ : مقتضيان لوجود الله أولا ثم وجوب الإيمان به
وبلقائه فقال تعالى مخاطبا رسوله (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ
الصفحه ٢٤٨ : المدينة ، وذلك بإشارة
سلمان الفارسي رضي الله عنه إذ كانت له خبرة حربيّة علمها من ديار قومه فارس.
وتم حفر
الصفحه ٤٤٢ :
وَاهْدِنا
إِلى سَواءِ الصِّراطِ (٢٢) إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
وَلِيَ
الصفحه ٧٧ : ) وَلَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِما
قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ