الصفحه ٣٣٤ : بعد ما بعثوا وفزعوا من هول القيامة قالوا آمنا
به أي بالله وكتابه ولقائه ورسوله ، قال تعالى (وَأَنَّى
الصفحه ٦٢٣ : قبل أن يطلب الاستجابة ولا يمكن
منها.
٢ ـ على الدعاة
إلى الله تعالى إبلاغ مطلوب الله تعالى من عباده
الصفحه ١٤ : تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ (٢٢)
إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ
الصفحه ١٠٩ :
(ساءَ ما يَحْكُمُونَ) : أي بئس الحكم هذا الذي يحكمون به ، وهو حسبانهم أنهم
يفوتون الله تعالى ولم
الصفحه ١٩٥ : الذي
يستفز الإنسان ويحمله على أن يخرج عن اللياقة والأدب والعياذ بالله.
هداية الآيات :
من
هداية
الصفحه ٢٢٤ : ؟ فأكره أن أقول فيها ما لا أعلم وأحسن ما يقال فيها أن
اليوم الذي ذكر في سورة الحج هو عبارة عن الزمان
الصفحه ٣٤٠ :
يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١
الصفحه ٤٩١ : أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
(٤٢) أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٥٥٢ : كَذَّبُوا بِالْكِتابِ) الذي هو القرآن (وَبِما أَرْسَلْنا
بِهِ رُسُلَنا) من التوحيد والإيمان (فَسَوْفَ
الصفحه ٦٣٤ : ، ما آتاهم الله من كتاب ولا جاءهم قبل محمد من
نذير إذا فلا حجة لهم إلا التقليد الأعمى للآباء والأجداد
الصفحه ١٣٤ : .
(وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا) : كقوم نوح وفرعون.
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى في
الآيات قبل ذي (١) إهلاكه
الصفحه ٣٠٢ :
٢ ـ بيان أن الحمد
لا يصح إلا مع مقتضيه من الجلال والجمال.
٣ ـ لا يحمد في
الآخرة إلا الله سبحانه
الصفحه ٤٩٠ :
على إعطاء ولا على
إمساك إذا فقل حسبي الله أعبده وأتوكل عليه إذ هو الذي يضر وينفع ويجلب الخير
ويدفع
الصفحه ٥٠٨ : تعالى في كتابه القرآن الكريم أن الرسل قد بلغت رسالات ربها لأممها ، ويدل
لهذا قوله تعالى : (وَكَذلِكَ
الصفحه ١٩٢ : يُؤْفَكُونَ (٥٥) وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ لَقَدْ
لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى