الصفحه ٥٤٤ :
__________________
(١) (لا يَعْلَمُونَ)
لانشغالهم بالباطل عن الحق فتركو التفكر والتأمل لذا هم لا يعلمون أن الذي خلق
السموات
الصفحه ٦١٧ :
واركانها وواجباتها وسننها وآدابها ، والذين (أَمْرُهُمْ شُورى
بَيْنَهُمْ) أى أمرهم الذى يهمهم في حياتهم
الصفحه ٢٢١ : (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ
الصفحه ٣٥٦ : والصغائر. وقوله
: (ذلِكَ) أي الإيراث للكتاب هو الفضل الإلهي الكبير وهو (جَنَّاتُ) (١) (عَدْنٍ يَدْخُلُونَها
الصفحه ٤٢١ : .
(الْكِتابَ
الْمُسْتَبِينَ) : أي التوراة الموضحة الأحكام والشرائع.
(وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ
الصفحه ٣٧٨ : حذف أي وآية لهم الشمس تجري وجائز أن يكون الشمس مبتدأ وتجري الجملة خبر أي
آية اخرى
الصفحه ٦٢٢ : عباده أن
يجيبوه لما طلبه منهم إنقاذا لانفسهم من النار فقال : (اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ) (١) بمعنى أجيبوه
الصفحه ٥٩١ : يتبين لهم أنه الحق ، من ذلك فتح
القرى والأمصار وانتصار الإسلام كما أخبر به القرآن ، ووقعة بدر وفتح مكة
الصفحه ٢١ : الْكِتابِ) : أي سليمان عليهالسلام.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم مع سليمان وملكة سبأ إنه لما بعثت
الصفحه ١٠٦ : في هذه السورة الكريمة فقال تعالى : (إِنَّ الَّذِي (١) فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) أي أنزله عليك وفرض
الصفحه ٢٨٤ : أحكام
هذه الآية ونسخها وهل نسخها بالكتاب أو السنة والراجح أنها منسوخة بآية ترجى من
تشاء وتؤوي إليك من
الصفحه ١٦ : يَرْجِعُونَ (٢٨) قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ (٢٩) إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٢٠ : (٣٩) قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ
أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ
الصفحه ٥٣ : :
١ ـ تقرير إعجاز
القرآن الذي هو آية أنه كتاب الله حقا.
٢ ـ تقرير النبوة
المحمدية بهذا الوحي الالهي
الصفحه ٢٧٨ : الناس.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان الكمال
المحمدي الذي وهبه إياه ربّه تبارك وتعالى