الصفحه ٦٥٤ : القرطبي
رواية عن النقاش ان هذه الآية نزلت في أمية بن خلف الجمحي وعقبة بن أبي معيط كانا
خليلين وكان عقبة
الصفحه ٦٥٨ : الملائكة
بنات الله إن كان للرحمن ولد فرضا.
(فَأَنَا أَوَّلُ
الْعابِدِينَ) : أي فأنا أول من يعبده تعظيما
الصفحه ٨ : ء والأطفال.
__________________
(١) عن وهب بن منبّه
قال : فلما رأى موسى النار وقف قريبا منها فرآها تخرج من
الصفحه ١٢ : تركناه فهو صدقة) حديث صحيح.
(٤) أي : في بني
اسرائيل قال هذا على جهة الشكر لنعم الله تعالى.
(٥) مما
الصفحه ١٣ :
رحمة وشفقة على
بنات جنسها تعلم البشر الرحمة والشفقة والنصح لبني جنسهم لو كانوا يعلمون ،
واعتذرت
الصفحه ١٧ : الكتاب كالتالي [من عبد الله سليمان بن داوود إلى
__________________
(١) من الجائز أن
يكون سليمان قد
الصفحه ٢١ : . وقرأ بعض بنون واحدة مشددة.
(٣) (بَلْ)
للاضراب الانتقالي من الإنكار عليهم إلى ردّ هديتهم إليهم
الصفحه ٢٢ : : أن الذي عنده علم من الكتاب هو آصف بن بريخا وقيل : هو سليمان عليهالسلام
، بقرينة قوله : هذا من فضل
الصفحه ٤٢ :
الْقُرْآنَ) الكريم الذي أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (يَقُصُّ عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ) المعاصرين لنزوله
الصفحه ٥٤ : فرعون الذين يقتلون مواليد بني إسرائيل الذكور في هذه
السنة (فَأَلْقِيهِ فِي
الْيَمِ) أي بعد أن تجعليه في
الصفحه ٥٩ : هذا مِنْ شِيعَتِهِ) على دين موسى وبني إسرائيل وهو الإسلام (وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ) لأنه على دين فرعون
الصفحه ٦٢ : ذلك
لاحتاج وأدّان فقال : من الرأس؟ قال : خالد بن عبد الله القسري : قال : أما تقرأ
ما قال العبد الصالح
الصفحه ٧١ :
به وعبدوا غيره وظلموا عباده ، لتدعوهم إلى الايمان بالله وعبادته وإرسال بني
إسرائيل معك لتذهب بهم إلى
الصفحه ٧٥ : وشغل لأذهانهم عن معرفة الحق الذي دعا إليه موسى : وهل بني الصرح؟ روي أنّه
قبل أن يتم سقط فقتل خلقا كثيرا
الصفحه ٧٦ : يحمل من الهدى والنور (بَصائِرَ) أي ضياء للناس من بني إسرائيل يبصرون على ضوءه كل ما
يحتاجون إليه في أمور