الصفحه ١٦٤ : المختلط باللحم والعظم.
(وَما أُهِلَّ
لِغَيْرِ اللهِ بِهِ) : أي ما ذكر عليه غير اسم الله تعالى.
(غَيْرَ
الصفحه ٢٢٢ : يعلمه إلا هو ، وما أوتيتم من العلم إلا
قليلا لأن سؤالهم هذا ونظائره دال على إدعائهم العلم فأعلمهم أن ما
الصفحه ٢٣٢ :
(وَنَزَّلْناهُ
تَنْزِيلاً) : أي شيئا فشيئا حسب مصالح الأمة لتكمل به ولتسعد عليه.
(أُوتُوا
الصفحه ٣٢٤ : وتكذيبا قال تعالى : رادا على هذا
الإنسان قولته الكافرة (أَوَلا يَذْكُرُ (٢) الْإِنْسانُ) أي المنكر للبعث
الصفحه ٣٣٨ :
(عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوى) : أي ارتفع عليه وعلا.
(وَما تَحْتَ الثَّرى) : الثرى التراب الندي يريد
الصفحه ٥٦٩ :
(عَرَضَ الْحَياةِ
الدُّنْيا) : أي المال.
(وَمَنْ يُكْرِهْهُنَ) : أي على البغاء «الزنى
الصفحه ٨٥ :
من شأنه أن ينغص
أو يكدر ، أصبحوا في المحبة لبعضهم بعضا إخوانا يضمهم مجلس واحد يجلسون فيه على
سرر
الصفحه ١٠٢ : ما لا تَعْلَمُونَ) أي مما هو مركوب وغير مركوب من مخلوقات عجيبة ومن المركوب
هذه السيارات على اختلافها
الصفحه ١٥٦ :
متوكلين على الله.
(وَإِذا بَدَّلْنا
آيَةً مَكانَ آيَةٍ) : أي بنسخها وإنزاله آية أخرى غيرها
الصفحه ٢٥٩ :
أو تركه إلا
بإقدار الله تعالى له وإعانته عليه قال هذا المؤمن نصحا للكافر وتوبيخا له. ثم قال
له
الصفحه ٣٢٥ : أَوْلى بِها صِلِيًّا) (١).
وقوله : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ
عَلى رَبِّكَ حَتْماً
الصفحه ٤٩٢ : مِثْلُها فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لا
يُحِبُّ الظَّالِمِينَ وَلَمَنِ انْتَصَرَ
الصفحه ٥٢١ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في ذكر نبذ من قصص الأولين للعظة والاعتبار ، ولإقامة الحجة على
الصفحه ٥٣٢ : (٢) وَالْأَبْصارَ
وَالْأَفْئِدَةَ) أي الله الذي خلق لكم أسماعكم وأبصاركم وقلوبكم قادر على
إحيائكم بعد موتكم وحشركم
الصفحه ٥٣٥ : عَلَيْهِ) (١) أي سلهم يا رسولنا فقل لهم من بيده ملكوت كل شيء أي ملك كل
شيء وخزائنه؟ وهو يجير من يشاء أي