الصفحه ٦٦٠ : رجعنا
إلى الدنيا لآمنا وعملنا صالحا ، ولما لم يقصد تعليق الامتناع على الامتناع تمحضت
لو للتمني.
الصفحه ٢٧٣ : ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ) وذلك لأن الله تعالى جعل لموسى فقدان الحوت علامة على مكان
الخضر الذي يوجد فيه
الصفحه ٢٤٨ : تعالى : (قالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلى
أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً) أي قال الذين غلبوا
الصفحه ٤٧ : بِإِذْنِ اللهِ) أي بإرادته وقدرته فهو ذو الإرادة التي لا تحد والقدرة
التي لا يعجزها شيء ولذا توكلنا عليه
الصفحه ٢٢٧ : (١) بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) على أني رسوله وأنتم منكرون عليّ ذلك.
إنه تعالى كان وما
زال
الصفحه ٢٩٦ :
أسرار الشرع.
(وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا) : أي عطفا على الناس موهوبا له من عندنا.
(وَزَكاةً) : أي طهارة
الصفحه ٦٣٨ : ) إن كانت علة هذا التكذيب من هؤلاء المشركين هي إنكارهم
للبعث والجزاء وهو كذلك فلم لا ينظرون إلى الأرض
الصفحه ١١٧ : . وقوله (فَهَلْ (١) عَلَى
الرُّسُلِ (٢) إِلَّا
الْبَلاغُ الْمُبِينُ) أي ليس على الرسول إكراه المشركين على
الصفحه ١٥٩ : : (مَنْ كَفَرَ (٢) بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) (٣) على التلفظ بالكفر (وَقَلْبُهُ
الصفحه ١٦٥ :
فليأكل ما يدفع به
غائلة الجوع ولا إثم عليه (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ) فيغفر للمضطر كما يغفر
الصفحه ١٦٧ : أهل الأديان السماوية.
(إِنَّما جُعِلَ
السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ) : أن اليهود أمروا
الصفحه ٦٤٧ :
سياسية بحتة وأن
موسى يريد الاستيلاء على الحكم والبلاد ويطرد أهلها منها بواسطة السحر ، وقال لهم
الصفحه ٦٨٣ : رسول الله ، ومن
هنا ردوا عليه كل ما جاءهم به من التوحيد وغيره ، فإيراد هذا القصص يتلوه محمد
الصفحه ٥٩ :
يُقِيمُوا الصَّلاةَ) (١) أي يؤدوها على الوجه الذي شرعت عليه فيتموا ركوعها وسجودها
ويؤدوها في أوقاتها المعينة
الصفحه ١٤٨ : ذلك ضل أي
غاب عنهم ولم يعثروا منه على شيء. وقوله تعالى : (الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ