الصفحه ٣٧٥ : المنافق إذ هو
من عبّاد البقر وأظهر الإسلام في بني إسرائيل ، ولما اتيحت له الفرصة عاد إلى
عبادة البقر فصنع
الصفحه ٣٧٧ :
الهول والفزع.
معنى الآيات :
بعد نهاية الحديث
بين موسى وفرعون ، وبين موسى وبني اسرائيل قال تعالى
الصفحه ٣٩٠ : الزهور وهو نور الشجر والمراد هنا :
الزينة المعجبة المبهرة في النساء والبنين والأنعام والبساتين والجنان
الصفحه ٤٢٦ : النار في بنيان خاص وألقوه فيه بواسطة منجنيق لقوة لهبها وشدة حرها (٤)
وقال تعالى للنار
ما أخبر به فى قوله
الصفحه ٤٥٠ :
بِغَيْرِ عِلْمٍ) : أي يقول إن الملائكة بنات الله وإن الله لا يحيي الموتى.
(شَيْطانٍ مَرِيدٍ) : أي متجرد
الصفحه ٤٦٤ : إليها ولم تمكنهم من الخروج
__________________
(١) روى مسلم عن قبس
بن عبادة رضي الله عنه قال : سمعت
الصفحه ٥٤٢ : المبارك عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : إن أهل جهنم يدعون مالكا فلا
يجيبهم أربعين عاما ثمّ يرد عليهم
الصفحه ٥٦٠ : ) : أي من الرجال.
(أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ
مِمَّا يَقُولُونَ) : أي صفوان بن المعطل وعائشة رضى الله عنهما
الصفحه ٥٦٤ : أَبْنائِهِنَّ أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي
إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَّ
الصفحه ٥٧٠ :
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) أي على الزنا وهي مسألة رابعة تضمنتها هذه الآية وهي أن
جاريتين كانتا لعبد الله بن
الصفحه ٥٧٦ : الموج : ما
يغشى قلبه من الجهل والشك والحيرة ، وبالسحاب : الرين والختم والطبع على قلبه ،
ولذا قال أبيّ بن
الصفحه ٥٨٤ : الذين من قبلهم من
بني إسرائيل حيث أجلى الكنعانيين والعمالقة من أرض القدس وورثها بني إسرائيل وقول
الصفحه ٥٩٩ : شيطان قريش النضر بن الحارث إذ كان
يأتي الحيرة ويتعلم أخبار ملوك فارس ورستم. وإذا حدث محمد
الصفحه ٦٢٧ : .
__________________
(١) قرىء فى الشاذ
قمرا بضم القاف وإسكان الميم وصاحب القراءة هو عصمة الذي يروي القراءات قال فيه
أحمد بن
الصفحه ٦٤١ : عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ (٢٢))
شرح الكلمات :
(قالَ) : أي قال فرعون ردا على كلام موسى في السياق السابق