الصفحه ٢٣٧ : العاملين بالصالحات.
(كَبُرَتْ كَلِمَةً) : أي عظمت فريه وهي قولهم الملائكة بنات الله.
(إِنْ يَقُولُونَ
الصفحه ٢٦٣ : المرأة وهو شعرها تضفره وتتركه خلفها
(٣) أخرج الحافظ أبو
القاسم بن مندة في كتاب التوحيد له عن معاذ بن
الصفحه ٢٧٢ :
الخضر حيث يفقد الحوت ، إذ القصة كما في البخاري تبتدىء بأن موسى خطب يوما في بنى
إسرائيل فأجاد وأفاد فأعجب
الصفحه ٢٧٩ : : خلفهم ، وإذا رجعوا أخذ السفينة منهم ، وجائز أن يكون وراء
بمعنى أمام ، ويؤيده قراءة ابن عباس وسعيد بن
الصفحه ٢٨٥ :
شرح الكلمات :
(يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) : قبيلتان من أولاد يافث بن نوح عليهالسلام والله أعلم
الصفحه ٢٩١ : بالوحي.
(٣) روي في سبب نزول
هذه الآية ما يلي : أتى جندب بن زهير الغامدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٤ :
الْإِنْسانُ) أي المنكر للبعث والدار الآخرة وقد يكون القائل أبي بن خلف
أو العاص بن وائل وقد يكون غيرهما إذ هذه
الصفحه ٣٢٧ : ناديا ومجتمعا يجتمع فيه ، لأنهم يقارنون بين منازل فقراء
المؤمنين ودار الأرقم بن أبي الأرقم التي يجتمع
الصفحه ٣٣٨ : لغة العرب طه بمعنى يا رجل وعلى
هذا فمعنى الكلام يا رجل ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ردا على النضر بن
الصفحه ٣٤٠ : هو ابن عمران نبي بني إسرائيل
(إِذْ رَأى ناراً) : أي حين رؤيته نارا.
(لِأَهْلِهِ) : زوجته بنت شعيب
الصفحه ٣٥٠ : فيهتدي إلى معرفتنا فيخشانا فيؤمن ويسلم
ويرسل معكما بني إسرائيل.
(يَفْرُطَ عَلَيْنا) : أي يعجل بعقوبتنا
الصفحه ٣٥١ : على كفره وظلمه فيسلم لكما بني إسرائيل
ويرسلهم معكما ، فأبدى موسى وأخوه هارون تخوفا فقال ما أخبر تعالى
الصفحه ٣٥٩ : ) (٥) أي باشرافكم وساداتكم من بني إسرائيل وغيرهم فيتابعوهما
على ما جاءا به ويدينون بدينهما ، وعليه فأجمعوا
الصفحه ٣٧١ : الملقب بالسامري استغل الفرصة وقال لنساء بني إسرائيل هذا الحلى
الذي عند كن لا يحل لكنّ أخذه إذ هي ودائع
الصفحه ٣٧٢ : أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي
(٩٣) قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ
أَنْ