الصفحه ٦٣١ : من التعفف ضمّرا
لا يعرفون سوى الحلال طعاما
(٢) روي أن عبد الملك بن مروان سأل
الصفحه ٦٤٠ : والشرك وظلموا بني إسرائيل
باضطهادهم وتعذيبهم (أَلا يَتَّقُونَ) أي قل لهم ألا تتقون أي يأمرهم بتقوى ربهم
الصفحه ٣٨ : وهم مؤمنوا أهل الكتاب من اليهود
والنصارى كعبد (١) الله بن سلام وسلمان الفارسي والنجاشي وتميم الداري
الصفحه ٤٣ : إذ قال موسى لقومه من بني إسرائيل (اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ) أي لتشكروها بتوحيده وطاعته
الصفحه ١٤٨ : تخل فترة من وجود داع إلى الله تقوم به الحجة لله تعالى فقد قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في زيد بن
الصفحه ١٥٩ :
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) لا يخامره شك ولا يجد اضطرابا ولا قلقا فقال كلمة الكفر
لفظا فقط ، فهذا كعمار بن ياسر
الصفحه ١٧٣ : :
اول مسجد بني في الأرض ، ويليه المسجد الأقصى والزمن بينهما أربعون سنة ، والمسجد
النبوي بني بعدهما بقرون
الصفحه ١٧٤ :
وَكِيلاً (٢) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً
(٣) وَقَضَيْنا إِلى بَنِي
الصفحه ١٧٦ : (ثُمَّ رَدَدْنا
لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ) وقوله : (وَأَمْدَدْناكُمْ
بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ
الصفحه ١٧٧ : عليه من ديار بني إسرائيل تدميرا
(وَإِنْ عُدْتُمْ
عُدْنا) : أي وإن رجعتم إلى الفساد والمعاصي عدنا
الصفحه ١٨٢ : .
(٣) قيل في هذه الآية
(وَلا
تَزِرُ وازِرَةٌ ...)
نزلت في الويد بن المغيرة إذ قال لأهل مكة اتبعوني واكفروا
الصفحه ١٩٦ :
خسران الدنيا والآخرة.
(أَفَأَصْفاكُمْ
رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً
الصفحه ٢١٢ : فَيُغْرِقَكُمْ بِما كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ
عَلَيْنا بِهِ تَبِيعاً (٦٩) وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي
الصفحه ٢٢٤ : هذه الآية
في رؤساء قريش مثل : عتبة وشيبة ابني ربيعة وأبي سفيان والنضر بن الحارث وأبي جهل
وأمية بن خلف
الصفحه ٢٣٢ : الْعِلْمَ
مِنْ قَبْلِهِ) : أي مؤمنوا أهل الكتاب من اليهود والنصارى كعبد الله بن
سلام ، وسلمان الفارسي