الصفحه ١٣٠ :
بالله وقبح تصورهم لظلمه نفوسهم أنهم يجعلون لله تعالى ما يكرهونه لأنفسهم من
البنات والشركاء وسب الرسول
الصفحه ١٣٥ : إليه بعض الأدوية أو العقاقير الأخرى ، أمّا مع النية أي أن
يشرب بنية الشفاء من المؤمن فإنه شفاء لكل دا
الصفحه ١٥٠ : ) : هي حمقاء مكة وتدعى ريطة بنت سعد بن تيم القرشية.
(دَخَلاً بَيْنَكُمْ) : الدخل ما يدخل في الشيء وهو
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين فاجلى بني قينقاع وبني النضير من المدينة وقتل
بني قريضة كما سلط عليهم ملوك أروبا فطاردوهم
الصفحه ٢٠٢ :
شيء أكبر منه في نفوس بني آدم ، قال أمية بن الصلت :
وللموت خلق في النفوس فظيع
وخلقا بمعنى مخلوق
الصفحه ٢٢٢ : ذلك طرفا وهو
__________________
(١) روى ابن إسحق أنّ
قريشا بعثوا النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط
الصفحه ٢٣٥ : الله تعالى الرسول أن يحمد الله الذي لم يتخذ ولدا
كما زعم ذلك بعض العرب ، إذ قالوا الملائكة بنات الله
الصفحه ٢٩٤ : ورغب في الولد لمصلحة الدعوة الإسلامية إذ لا يوجد من يخلفه فيها إذا مات نظرا
إلى أن الموجود من بني عمه
الصفحه ٣٣٤ : الملائكة بنات الله ، وقالت
اليهود عزير بن الله وقالت النصارى المسيح بن الله. يقول تعالى لهم بعد أن ذكر
الصفحه ٣٤٨ :
عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى) أي قبل هذه الطلبات وهي أنه لما أمر فرعون بذبح أبناء بني
إسرائيل (٢) (إِذْ
الصفحه ٣٦٦ : وبني إسرائيل ، وهو معنى قوله تعالى : (فَأَتْبَعَهُمْ (٢) فِرْعَوْنُ
بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الصفحه ٣٧٣ : عليه فقال هارون : (يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي
وَلا بِرَأْسِي) إن لي عذرا في عدم متابعتك وهو
الصفحه ٤٥٧ : اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ) وهي شخصية النضر بن الحارث أحد رؤساء الفتنة في
الصفحه ٤٩١ : في عثمان بن مظعون وأبي سلمة بن عبد الأسد رضي الله عنهما إذ ماتا بالمدينة
مريضين فقال بعض الناس : من
الصفحه ٦١١ : بن أبي معيط هو الذي أطاع أبي بن خلف
حيث آمن ، ثم لامه أبىّ بن خلف فارتد عن الإسلام فهو المتندم