الصفحه ١٩٨ : شاهد على أن الله خالق قادر ، ولا مانع من
أن يسبّح كل شيء من إنسان وحيوان ونبات وجماد والجن والملائكة
الصفحه ٢١٩ : فيقول : أنالها ، أنالها ، ويأذن له ربه فيشفع للخليقة في
فضل القضاء ، ليدخل أهل الجنة الجنة ، وأهل النار
الصفحه ٢٣٧ :
(مِنْ لَدُنْهُ) : من عنده سبحانه وتعالى.
(أَجْراً حَسَناً) : أي الجنة إذ هي أجر المؤمنين
الصفحه ٢٥٤ :
جَنَّاتُ عَدْنٍ) أي إقامة دائمة (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
الصفحه ٢٥٨ : إعراب
(ما
شاءَ اللهُ)
ما : مبتدأ والخبر كان ، وهناك وجه آخر حسّنه بعضهم وهو : هذه الجنة ما شاء الله
الصفحه ٢٥٩ : يُؤْتِيَنِ
خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها) أي على جنة الكافر (حُسْباناً مِنَ (٣) السَّماءِ) أي
الصفحه ٣٠٦ : ) : أي خوفهم بما يقع في يوم القيامة من الحسرة والندامة
وذلك عند ما يشاهدون أهل الجنة قد ورثوا منازلهم
الصفحه ٣٠٩ :
الموحدين في النار
، وعند ما يؤتى بالموت في صورة كبش فيذبح بين الجنة والنار ، وينادي مناد يا أهل
الصفحه ٣٣٢ :
يقول تعالى لرسوله
ألم ينته إلى علمك يا رسولنا أنا أرسلنا الشياطين أي شياطين الجن والإنس على
الصفحه ٣٨٣ :
الْجَنَّةِ فَتَشْقى (١١٧) إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨)
وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا
الصفحه ٣٨٦ :
٢ ـ تقرير عداوة
إبليس لبني آدم.
٣ ـ بيان أن الجنة
لا نصب فيها ولا تعب ، وإنما ذلك في الأرض
الصفحه ٣٨٧ : ذلك قال
(اهْبِطا) (٣) (مِنْها) أي من الجنة (جَمِيعاً) إذ ابليس العدو قد ابلس من قبل وطرد من الجنة
الصفحه ٤١٢ : ثمار الجنة ، فلما دخل جوفه
اشتهى الطعام فوثب من قبل أن تبلغ الروح رجليه عجلان إلى ثمار الجنة ، فذلك
الصفحه ٤٣٣ : والمحاريب والجفان وغير ذلك. وقوله
تعالى : (وَكُنَّا لَهُمْ
حافِظِينَ) أي وكنا لأعمال أولئك العاملين من الجن
الصفحه ٤٤٥ : بذلك وكان يعبدنا ويتقرب إلينا بالطاعات فهو ممن سبقت
لهم منا الحسنى بأنهم من أهل الجنة هؤلاء عنها أي عن