الصفحه ٨٠ : مظاهر القدرة
والعلم. وقوله : (وَالْجَانَّ
خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ) من قبل خلق آدم والجان هو (٢) أبو الجن
الصفحه ٣١٩ :
(جَنَّاتِ عَدْنٍ) : أي إقامة دائمة.
(بِالْغَيْبِ) : أي وعدهم بها وهي غائبة عن أعينهم لغيابهم
الصفحه ٤٥٠ : يا ربّ وما بعث النار؟ قال : تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار وواحد
إلى الجنة. قال : فأنشأ المسلمون
الصفحه ٤٩١ :
(لَيُدْخِلَنَّهُمْ
مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ) : أي الجنة يوم القيامة.
(ذلِكَ) : أي الأمر ذلك
الصفحه ٥١٢ : مَلائِكَةً) : أي لو شاء الله إرسال رسول لأنزل ملائكة رسلا.
(رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ) : أي مصاب بمس من جنون
الصفحه ٦٠٣ :
بالأعناق وهم يصرخون يدعون بالهلاك (خَيْرٌ أَمْ) (٢) (جَنَّةُ الْخُلْدِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) أي
الصفحه ٦٥٩ :
رضوا بأن يعبدوا ودعوا الناس إلى عبادتهم كالشياطين والمجرمين من الإنس والجن.
هداية الآيات
من
هداية
الصفحه ٢٢ : وَعَلانِيَةً وَيَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ
أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (٢٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ١٨٥ : سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً) (١) أي كان عملهم متقبلا يثابون عليه بالجنة ورضوان الله
تعالى. وقوله تعالى : (كُلًّا
الصفحه ٢٦٤ : ، ودخل أهل
الجنة الجنة ، وأهل النار النار.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير عقيدة
البعث
الصفحه ٢٦٥ :
خرج عن طاعته ،
ولم يكن من الملائكة ، بل كان من الجن ، لذا أمكنه أن يعصي ربه!
(أَفَتَتَّخِذُونَهُ
الصفحه ٣١٨ : ) إِلاَّ مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً (٦٠
الصفحه ٣٢١ : كل من أرادها وتاب.
٤ ـ بيان نعيم
الجنة دار المتقين الأبرار.
٥ ـ تقرير مبدأ
التوارث بين أهل الجنة
الصفحه ٣٨٤ : عليهالسلام حيث عهد الله إليه بعدم طاعة إبليس حتى لا يخرجه هو وزوجه
من الجنة ، وأن آدم نسي العهد فأكل من
الصفحه ٥٠٦ : أهل الجنة وأهل النار فأهل الجنة يرثون منازل أهل النار وأهل النار
يرثون منازل أهل الجنة اللهم اجعلنا من