الصفحه ٣٢ : يذوقوه ، وقوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) أي لما ذكر عذاب الآخرة لأهل الكفر
الصفحه ٥٤ :
في كتابه وعلى لسان
رسوله صلىاللهعليهوسلم (جَنَّاتٍ) (١) بساتين (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ٤٤٧ :
(أَنَّ الْأَرْضَ) (١) : أي أرض الجنة.
(عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) : هم أهل الإيمان والعمل الصالح من
الصفحه ٥٠٥ : .
(الْفِرْدَوْسَ) (١) : أعلى درجة في الجنة في أعلى جنة.
معنى الآيات :
قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ
الصفحه ٥٣ : أدخل أهل الجنة الجنة وأدخل أهل النار النار (إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِ) (٤) بأن من آمن وعمل
الصفحه ٣٠٨ : الجنة ، والمشركون يرثون
منازل
__________________
(١) (مِنْ)
: زائدة واختلاف الأحزاب ، وجهه : أن
الصفحه ٦٥٨ :
ما يرضيك عني ، (وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ) في أعمالهم الخيرية في الدنيا وبمرافقتهم في الجنة
الصفحه ٥٢ : الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٢٢) وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٨٤ : ) (١) أي الله بترك الشرك والمعاصي (فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ) (٢) يقال لهم (ادْخُلُوها (٣) بِسَلامٍ
آمِنِينَ
الصفحه ١١٣ : ورثوها
بإيمانهم وصالح أعمالهم بتركهم الشرك والمعاصي.
وقوله تعالى : (جَنَّاتُ (٢) عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها
الصفحه ٢٠٧ : يعبدونهم من الجن (٢) أو الملائكة أو الأنبياء أو الصالحين هم أنفسهم يدعون ربهم
ويتوسلون للحصول على رضاه
الصفحه ٢٢٣ : ، والمقام المحمود.
وقوله تعالى : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ (١) الْإِنْسُ
وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا
الصفحه ٣٨٥ :
فإن (١) طاعته تكون سبب إخراجكما من الجنة ومتى خرجتما منها شقيتما
، ووجه الخطاب إلى آدم في قوله
الصفحه ٤٦٥ :
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ
فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
الصفحه ٢٧ : البيان عن وصفها أو شجرة في الجنة وحسن منقلب
وهو الجنة دار السّلام والنعيم المقيم.
هداية الآيات
من