الصفحه ٥٢١ : تلك الأمم الخالية أرسلنا موسى بن عمران وأخاه
هارون بسلطان مبين أي بحجج وبراهين بينة دالة على صدق موسى
الصفحه ٩٤ : والعطف عليهم والرحمة لهم.
__________________
(١) كون الفاتحة هي
السبع المثاني هو قول عليّ وأبي هريرة
الصفحه ٦٢٧ : الصيام بالنهار والقيام
بالليل فمن أراد أن يشكر الله تعالى على نعمه فقد وهبنا له فرصة لذلك وهو الليل
الصفحه ٢٩٧ :
وهو سوي البدن ما
به خرس ولا مرض يمنعه من الكلام ، (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرابِ) أي
الصفحه ٢٤٨ : والحياة الآخرة هل هي بالأجسام والأرواح أو بالأرواح دون الأجسام. فتبين لهم
بهذه الحادثة أن البعث حق وأنه
الصفحه ٢٢٧ : (١) بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) على أني رسوله وأنتم منكرون عليّ ذلك.
إنه تعالى كان وما
زال
الصفحه ٣٤١ : ، وهل هنا بمعنى قد المفيدة للتحقيق هي كما
في قوله : (هَلْ
أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ
الصفحه ٤٠٥ :
يعطى كذا وذاك لا يريده فيختل نظام الحياة وتفسد ، ومن هنا كان انتظام الحياة هذه
القرون العديدة دالا على
الصفحه ٥٢٣ : ، وقوله : (إِنِّي بِما
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) فيه وعد بأن الله تعالى سيثيبهم على ما يعلمون من الصالحات
الصفحه ١٤٢ : ووضعها وحملها وحمايتها. وقوله تعالى (هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ١٦٨ : من حياة إبراهيم الروحية والدينية كمثال حي ناطق لكل عاقل إذا نظر إليه عرف
هل هو متبع لإبراهيم يعيش على
الصفحه ٣٥٩ : عَلَى اللهِ كَذِباً) أي لا تتقولوا على الله فتنسبوا إليه ما هو كذب (فَيُسْحِتَكُمْ (٢) بِعَذابٍ) أي
الصفحه ١٤١ : مَمْلُوكاً) أي غير حر من أحرار الناس ، (لا يَقْدِرُ عَلى
شَيْءٍ) إذ هو مملوك لا حق له في التصرف في مال سيده
الصفحه ٣٢٢ : ) (١) أي نحن الملائكة وقتا بعد وقت على من يشاء ربنا (إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) أيها الرسول أي إلا بإذنه لنا
الصفحه ٤٣٢ : سليمان ، ولم يعاتب داود
على حكمه ، وقال : (وَكُلًّا آتَيْنا (٢) حُكْماً
وَعِلْماً) تلافيا لما قد يظن