الصفحه ٥٤٧ :
يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً) : أي إلا زانية مثله أو مشركة أي لا يقع وطء إلّا على مثله
(١).
معنى الآيات
الصفحه ١٧٣ : ، وأخبر صلىاللهعليهوسلم أنه جمع الله تعالى له الأنبياء في المسجد الأقصى وصلى بهم
إماما فكان بذلك إمام
الصفحه ٤٩١ : في عثمان بن مظعون وأبي سلمة بن عبد الأسد رضي الله عنهما إذ ماتا بالمدينة
مريضين فقال بعض الناس : من
الصفحه ٥٤٨ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان حكم
الزانية والزاني البكرين الحرين وهو جلد مائة
الصفحه ٣٣٦ : .
(هَلْ تُحِسُّ
مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ) : أي هل تجد منهم أحدا.
(أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ
رِكْزاً) : أي صوتا
الصفحه ٣١٩ : .
(لَغْواً) : أي فضل الكلام وهو ما لا فائدة فيه.
(بُكْرَةً وَعَشِيًّا) : أي بقدرهما في الدنيا وإلا فالجنة
الصفحه ٣١٨ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير النبوة
إذ الذي نبأ هؤلاء وأرسلهم لا ينكر عليه أن ينبى
الصفحه ٢٦ : خلقه وهي أنه يبسط الرزق أي
يوسعه على من يشاء امتحانا هل يشكر أم يكفر ويضيّق ويقتّر على من يشاء ابتلا
الصفحه ٦١٠ : عقبة بن أبي معيط وأنّ خليله أميّة بن خلف ، فعقبة قتله علي في
أسرى بدر وأمية قتله رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي
هَلْ كُنْتُ إِلاَّ بَشَراً رَسُولاً (٩٣) وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ
الصفحه ١٨٢ :
الله عنها بهذه الآية على بطلان حديث ابن عمر إذ قال : إنّ الميّت يعذّب ببكاء
أهله ، وردّ اعتراضها بأنّ
الصفحه ٢٢٠ : خَساراً) أي ولا يزيد القرآن الظالمين وهم المشركون المعاندون الذين
أصروا على الباطل عنادا ومكابرة ، هؤلا
الصفحه ٣٤٦ :
عليها فإنها صعبة
شاقة. (وَاحْلُلْ عُقْدَةً
مِنْ لِسانِي) تلك العقدة التي نشأت بسبب الجمرة التي
الصفحه ٥٦٢ : : يا رسول الله : إني أكون في بيتي على حال
لا أحب أن يراني عليها أحد لا والد ولا ولد فيأتي الأب فيدخل
الصفحه ٣٠٢ : عليه وهي تعاني من آلام الطلق وأوجاعه ، ولما وضعته
قالت متأسفة متحسرة ما أخبر تعالى به : (قالَتْ يا