الصفحه ١٦٠ : أطلق الأسرى ، وقبّل عمر رضي الله عنه رأسه إكراما له واعترافا بفضله لأنّ ملك
الروم أخذ ما أكرهه عليه
الصفحه ٢١٩ : الصبح وهذه هي الصلوات الخمس المفروضة على أمة
الإسلام ، النبي وأتباعه سواء وقوله (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ
الصفحه ٣٩٠ : .
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من الإهلاك للقرون الأولى (لَآياتٍ) أي دلائل واضحة على وجوب
الصفحه ١٣٠ :
(مِنْ دَابَّةٍ) أي نسمة تدب على الأرض من إنسان أو حيوان فهذه علة عدم
مؤاخذة الذين لا يؤمنون
الصفحه ٢٣٠ : أعطينا موسى بن عمران نبي بني إسرائيل تسع آيات
وهي : اليد ، والعصا والدم (٢) ، وانفلاق البحر ، والطمس على
الصفحه ٥٢٧ : أن عمر رضي الله
عنه كان يضرب الناس على الحديث بعد العشاء ويقول : أسمرا أول الليل ونوما آخره؟!!
الصفحه ٣٥ : إلى موسى وداوود وسليمان الكل كان
لهم أزواج وذرية ، (٢) ولما قالوا (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ آيَةٌ) رد
الصفحه ٦٢ : أمن فيأمن من دخله على نفسه وماله والمراد من البلد
مكة.
وقوله : (وَاجْنُبْنِي (١) وَبَنِيَّ
أَنْ
الصفحه ١٠٠ : تحمل أكثر مما تطيق فقد ضرب عمر حمالا وقال
: تحمل على بعيرك ما لا يطيق. وكان لأبي الدرداء جمل يقال له
الصفحه ٤٢٦ : الإنسان إذا كتب
عليه الخسران ، والعياذ بالرحمن.
(٣) روي عن ابن عمر
رضي الله عنهما ومجاهد وابن جريج : أنّ
الصفحه ٦١ : ولا حولها يومئذ.
(تَهْوِي إِلَيْهِمْ) : تحنّ إليهم وتميل رغبة في الحج والعمرة.
(عَلَى الْكِبَرِ
الصفحه ١٧٨ :
الإسلامي حيث فتحت على يد عمر رضي الله عنه سنة ١٦ صلحا مع أهلها وهي تسمى يومئذ (إلياء).
(٢) الحصير المكان
الصفحه ٤٥٣ :
قبل تمام خلقه.
(لِنُبَيِّنَ لَكُمْ) : أي قدرتنا على ما نشاء ونعرفكم بابتداء خلقكم كيف يكون
الصفحه ٦٣٣ : وقالوا : وما الرحمن فها هي
ذي صفات عباده دالة عليه وعلى جلاله وكماله ، وقد مضى ذكر خمس صفات :
والسادسة
الصفحه ١٥٢ : أُمَّةً واحِدَةً) على التوحيد والهداية لفعل .. ولكن اقتضت حكمته العالية أن
يهدي من يشاء هدايته لأنه رغب