الصفحه ٢٠٣ : بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً
(٥٥))
شرح الكلمات :
(الَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ
الصفحه ٤٦٦ : النزول بها حاجا أو معتمرا حتى سرق منزل
أحدهم فاتخذ له بابا فأنكر عليه عمر ذلك فقال الرجل : إنما اتخذت
الصفحه ٢٩٦ : كره مالك أن يصلي الإمام في مكان أرفع من المكان الذي يصلي فيه
الناس وراءه خشية الكبر عليه ، والكبر من
الصفحه ٤٩ :
(كُلُّ جَبَّارٍ
عَنِيدٍ) : أي ظالم يجبر الناس على مراده عنيد كثير العناد.
(مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ
الصفحه ٢٤٢ : قلوبهم حتى قاموا وقالوا
على رؤوس الملأ وأمام ملك كافر (رَبُّنا رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي ليس لنا
الصفحه ٢١٦ :
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) الذي كانوا يقتدون به ويتبعونه فيتقدم ذلك الإمام ووراءه
أتباعه وتوزع الكتب
الصفحه ٣٥٤ : به تعالى في قوله : (قالَ فَمَنْ
رَبُّكُما يا مُوسى؟) أفرد اللعين موسى بالذكر لإدلائه عليه بنعمة
الصفحه ٥٧٨ : ازجت ولدها : إذا ساقته أمامها.
(٢) يقال : ركمه يركمه
ركما ، إذا جمعه وألقى بعضه على بعض ، والركام
الصفحه ٥٩٥ : : (قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ) إخبار يحمل التهديد والوعيد أيضا فما عليه الناس من أقوال
ظاهرة
الصفحه ٢٨٣ :
القول ولا نكلفه
ما يشق عليه ويرهقه.
وقوله تعالى : (ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً) أي ما تحصل عليه من
الصفحه ٩٣ : القائمة بالناقة منها أنها خرجت من
صخرة ، وأنها تشرب ماء البلد يوما ، وأنها تقف أمام كل بيت ليحلب أهله منها
الصفحه ٤١٢ : دلت عليه
الآية الأولى (٣٤) (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ
الصفحه ٩١ :
: (وَإِنَّهُما
لَبِإِمامٍ مُبِينٍ) الإمام الطريق لأن الناس يمشون فيه وهو أمامهم ، ومبين
واضح. والضمير في قوله
الصفحه ٣٢٨ : كان تلاوة الآيات البينات تحمل المشركين على العناد
والمكابرة وذلك لظلمة كفرهم فيزدادون كفرا وعنادا فإن
الصفحه ٤٢٩ : للآخذين به سعادة الدنيا والآخرة والأئمة جمع إمام وهو الرئيس
الذي يقتدى به في الخير لا في الشر