الصفحه ٢٢٠ : تعالى عن الإنسان الكافر المحروم من نور الإيمان
وهداية الإسلام أنه إذا أنعم عليه بنعمة النجاة من الهلاك
الصفحه ٣٩٠ : .
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من الإهلاك للقرون الأولى (لَآياتٍ) أي دلائل واضحة على وجوب
الصفحه ٥٩٧ :
معنى الآيات :
يثني الرب تبارك (١) وتعالى على نفسه بأنه عظم خيره وعمت بركته المخلوقات كلها
الذي
الصفحه ٣٨٥ : شمس ضحى كما هي في الأرض والخطاب وإن كان
لآدم فحواء تابعة له بحكم رئاسة الزوج على زوجته ، ومن الأدب
الصفحه ٣٨ :
وبينكم وقد شهد لي
بالرسالة وأقسم لي عليها مرات في كلامه مثل (يس وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ إِنَّكَ
الصفحه ٢٢٣ : ، والمقام المحمود.
وقوله تعالى : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ (١) الْإِنْسُ
وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا
الصفحه ٤٠ : عظيم القدر أنزلناه إليك يا رسولنا لتخرج
الناس (١) من الظلمات أي من ظلمات الكفر والجهل إلى نور الإيمان
الصفحه ٤٨٥ : آيات الله حتى لا
يؤمنوا بها ويعملوا بما فيها من هدي ونور معاجزين لله يظنون أنهم يعجزونه والله
غالب على
الصفحه ١٦ : وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ
أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ
الصفحه ١٧٩ : علامتين دالتين على وجود الله وقدرته وعلمه ورحمته
وحكمته.
(فَمَحَوْنا آيَةَ
اللَّيْلِ) : أي طمسنا نورها
الصفحه ٣٩٥ : (١) حِسابُهُمْ) أي دنا وقرب وقت حسابهم على أعمالهم خيرها وشرها (وَهُمْ فِي (٢) غَفْلَةٍ) عما ينتظرهم من حساب وجزا
الصفحه ٤١٦ : على الشرك والكفر هو عدم إقبالهم على تدبر القرآن الكريم وتفكرهم
في آياته وما تحمله من هدى ونور.
(بَلْ
الصفحه ٤١٩ : هو كتابهم فيه ذكرهم وشرفهم.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ إظهار منة
الله تعالى على موسى
الصفحه ٤٥٦ : مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ
الصفحه ٥٧٧ : ظلمات الجهل والكفر والظلم.
٤ ـ تقرير حقيقة
وهي أن من لم يجعل الله له نورا في قلبه لن يكن له نور في