الصفحه ٢٧٨ :
الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ
أَنْ يَبْلُغا أَشُدَّهُما
الصفحه ٢٧٩ : رحمة وبرا بهما فلذا قتلته ، (وَأَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ
الصفحه ٢٨١ : القرنين (١) ، وكان قد تضمن سؤال قريش النبي صلىاللهعليهوسلم بإيعاذ من يهود المدينة ذا القرنين إذ قالوا
الصفحه ٣٥٧ : في المدينة
لا يشق على من يأتيه.
(٤) اختار موسى اليوم
والساعة ، وهي : الضحى لعلمه أنه سيغلب السحرة
الصفحه ٣٩٨ : أي : الكتاب الأوّل هم اليهود والنصارى إذ كان أهل مكة يسألون يهود المدينة
وجائز أن يكون القرآن وهم
الصفحه ٤٢٢ :
وفعلا لما خرجوا
إلى عيد لهم يقضون يوما خارج المدينة أتى تلك التماثيل فكسرها فجعلها قطعا متناثرة
الصفحه ٤٥٠ : وتحذيرا
فقال في فاتحة هذه السورة سورة الحج المكية المدنية لوجود آي كثير فيها نزل في مكة
وآخر نزل بالمدينة
الصفحه ٤٧٩ : فلان)!!
(٤) هذه الآية نزلت
بالمدينة بعد هجرة الرسول صلىاللهعليهوسلم
والمؤمنين إليها وفيها إذن
الصفحه ٤٩٠ : :
(وَالَّذِينَ هاجَرُوا) : أي هجروا ديار الكفر وذهبوا الى دار الإيمان المدينة
المنورة.
(فِي سَبِيلِ اللهِ) : أي
الصفحه ٤٩١ : في عثمان بن مظعون وأبي سلمة بن عبد الأسد رضي الله عنهما إذ ماتا بالمدينة
مريضين فقال بعض الناس : من
الصفحه ٥١٠ : غيرهما
لوجودهما بين العرب فهم يعرفونهما أكثر من غيرهما فالنخيل بالمدينة والعنب
بالطائف.
وقوله
الصفحه ٥٢١ : الراء تضم وتفتح وتكسر ، وهي بفلسطين أو مدينة
الرملة وهي من أرض فلسطين.
(٤) المعين : هو
الماء الجاري
الصفحه ٥٨٥ : : (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ (١) مِنْ
بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً) إذ نزلت هذه الآية والمسلمون خائفون بالمدينة لا يقدر
أحدهم أن
الصفحه ٦٢٢ : قَرْيَةٍ نَذِيراً) أي في كل مدينة نذيرا أي رسولا ينذر الناس عواقب الشرك
والكفر ،
الصفحه ٦٣١ : بنته فاطمة وهي تحت ابن أخيه
عمر بن عبد العزيز وقد زارهما بالمدينة فقال لها كيف نفقتكم؟ فقالت : الحسنة