هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير عقيدة
البعث والجزاء.
٢ ـ بيان أفضل
الجنان وهو الفردوس الأعلى.
٣ ـ علم الله غير
متناهي لأن كلماته غير متناهية.
٤ ـ تقرير صفة
الكلام لله تعالى.
٥ ـ تقرير بشرية
النبي صلىاللهعليهوسلم وأنه ليس روحا ولا نورا فحسب كما يقول الغلاة الباطنية.
٦ ـ تقرير التوحيد
والتنديد بالشرك.
٧ ـ تقرير أن
الرياء شرك لما ورد أن الآية نزلت في بيان حكم المرء يجاهد يريد وجه الله ويرغب أن يرى مكانه بين الناس ، يصلى ويصوم
ويحب أن يثنى عليه بذلك.
سورة مريم
مكية
وآياتها ثمان وتسعون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(كهيعص (١) ذِكْرُ
رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (٢) إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا (٣)
قالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ
أَكُنْ بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا (٤) وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي
وَكانَتِ امْرَأَتِي عاقِراً فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (٥) يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (٦) يا زَكَرِيَّا إِنَّا
نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا (٧))
__________________